فراق وشوق

‏‎ أنت لاتعلم كم مرة كتبت لك رسالة لأخبرك بأني بدأت أفقد عقلي من فرط شوقي إليك ، بينما أنت تلهو في الجهة الأخرى غير مكترث لأمري ، ثُم منعني كبريائي من إرسالها في اللحظة الأخيرة .. كم مرة كتبت ومسحت ثم غرقت في بحر من الدموع ونمت ثم استيقظت وكأن شيئاً لم يحدث أبداً

تم النسخ
احصل عليه من Google Play