والله لو غاب للمرة المئة بعد المليون وعاد معتذراً وأنا أعلم انهُ سيرحل صباح اليوم التالي لعذرته، لفتحتُ لهُ باب القلب وبكيتهُ شوقاً ، فأنا احببتهُ لستُ أدري ما أحب به ! ، حتى خطاياه لم تعُد خطاياه فالقلب قلبهُ والعقل كلهُ لهُ والديار خالية من دونه فـ مرحباً به
تم النسخ