إن كانت معرفتي تؤلمَ احد ف ليتركنيّ وآنا حقاً ٱعتذر ..!
اعذرني عندما اكتب عنك بسوء .. انا احياناً احاول ان اوجعك لتشعر بوجعي 😧😥
اعتذر لمن اخطأت في حقه..اشكر من قدم لك معروف..حيي الناس بأجمل تحية..وعش بسلام مع من حولك..
الإعتذار يُزيل نصف الوجع .. والنصف الآخر تحتفظ به الذاكرة بصمت .. !!
الإعتذار لا يعني أنك على خطأ فقط , بل يعني أنك تقدّر العلاقة مع الآخرين وتمنحها أهمية كبيرة
لا تفسد الاعتذار بالتبرير.
الاعتذار في غير وقته؛ كمن يُقدم لك قهوة باردة.
الاعتذار ليس حلاً عندما تقرر تكرار نفس الخطأ بعد كل اعتذار.
نحن بحاجة كبيرة لنشر ثقافة الاعتذار في مجتمعنا، فحين نُربي أبناءنا ونُعودهم على كلمات ومفردات التواضع والاعتذار ومن ثم نعلمهم كيفية الاعتذار فهذا بلا شك يستوجب منا الإشادة بتصرف الطفل أمام الآخرين وتعزيز تلك الفضيلة فيه.
علينا أن نقدم الاعتذار بنية صادقة معترفين بالأذى الذي وقع على الآخر، كلنا نخطئ، ولكن حينما نخطئ ونعرف خطأنا يجب علينا المسارعة بالاعتذار، فذلك دليل الشجاعة والمحبة والثقة بالنفس وقوة الشخصية.
نحن أمة لا نجيد فن الاعتذار، فعندما نعتذر، نعتذر اعتذارًا مزيفًا، مثل: أنا آسف ولكن، أنا آسف لأنّك لم تفهمني، ولا نشعر بأيّ نوع من أنواع الندم.
الاعتذار ثقافة راقية يعتقدها الجاهل إهانة له.
كل الكلمات لن تكفي اعتذاري لك .. فكم كنت قاسياً على الرغم من أني أحبك، آسف جداً
حبيبتي الغالية تلعثم لساني فما عادت الكلمات تستطيع الخروج وتبعثرت كلمات الاعتذار حاولت لملمتها ولكنها سرعان ما غرقت بدموع عيني عجباً ألا تكفي دموع العين للاعتذار.
وما أسوأ الندم والاعتذار على أشياء لم نفعلها وكلمات لم نقلها لأحباب فرّقتنا عنهم الحياة أو الموت.
أعتذر لقلبي لأني أتعبته كثيراًفي لحظات حبي.. وجرعته ألما في لحظة حزني.. ونزعته من قلبي وبدون تردد لأهبه لغيري..
أعتذر لأوراقي لأني كتبت بها واحرقتها.. ورسمت الطبيعة عليها.. وبدون ألوان تركتها.. وفي لحظة همومي وأحزاني لجأت إليها.. وفي لحظة فرحي وراحتي أهملتها.. وعندما عزمت الاعتكاف عن الكتابة مزقتها وودعتها إلى الأبد..
أعتذر للقلم لأني في معاناتي أتعبته.. ولأني حملته الألم ولأحزان وهو في بداية عهده.. وعندما انتهى رميته.. واستعنت بأخر مثله..
أعتذر لخواطري لأني جعلتها تتسم بطابع الحزن والألم حاصرتها .. فلقد أصبح الكل يبحث عنها وعن معاني غموضها في قواميس لا وجود في هذا الزمن لها ..
أعتذر للواقع لأني بكل قسوة رفضته.. وأغمضت عيناي عنه في كل لحظاتي المره.. وشكلته بشبح أسود يتحداني بدون رحمة.. ونسيت بأنه هو مدرستي التي جعلتني أكون حكيم في المواقف الصعبة..