لم أقع في حُبك ، إنما نهضت شعرتُ بأن لقلبي جناحان , وأن روحي تلامس الغيم من فرطِ رقتها .. شعرت أنني للتوّ خطوت أول خطوة لي , ولم يمسك بي أحد ، أحبك لأن حُبك غيّرني , وأصبحتُ شخص ذو قابلية للحياة والفرح أكثر .. أنتِ الطمأنينة التي تعبر بخفة وأمان داخل فؤادي
تم النسخ