أمل وتفاؤل

‏لكلٍّ دوره في مرمى الأقدار، وقسمته من الوجع والمسرّة. ما أهمّك قد يتعجّل إليك فَرَجُه، وما سرّك فلا زَهْوه باقٍ ولا أنت. لا حال يدوم، وكفة القوة لا ترجح دومًا لجهة واحدة، والذين داسوا ظلّك من الغيظ سيعضّون أيديهم من الندم. فالأذى دين مؤجّل.. فقط تصبّر وارتقب.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play