ويبتليكَ بالذَّنْبِ ليكْسِرَ فيكَ عُجَبَ الطّاعة وليريكَ أنها لم تكُنْ قوَّتُكَ وإنما عصْمتُه وفي كلا الحالين يقيمُ حجّته عليكَ بأنه صاحب الفضل فأنتَ في الطَّاعةِ مشكور وفي المعصيةِ مستورٌ لتجِدَ في قلبكَ حلاوةَ قوله : ولقد مننا عليكَ مرَّةً أُخرى ❤️
تم النسخ