قًالُ تْْعالُى : {وَكِلُوَا وَاشِرَبّوَا وَلُا تْسِرَفَوَا إنَُه لُايَحُبّ الُمٌسِرَفَيَنَ } اذَا كِانَ الُاْعتْدِالُ فَيَ الُطِْعامٌ وَالُشِرَابّ ْعنَوَانَ الُصّحُةِ .. كِمٌا قًالُ بّْعضُ السَّلف : جَمَعَ اللَّهُ الطِّب في نَصّفَ آيَةِ تفسير ابن كثير فَإنَ الُنَُهيَ ْعنَ الُاسِرَافَ يَنَسِحُبّ إلُى جْوَانَبّ أٌخرَى : ـ لُاتْسِرَفَ فَيَ الُمٌالُ . ـ لُاتْسِرَفَ فًيَ اسِتْْعمٌالُ الُمٌاء . ـ لُا تْسِرَفَ فَيَ مٌحُبّةِ الُآٌخرَيَنَ . ـ لُاتْسِرَفَ فَيَ كِرَاُهيَتُْهمٌ . ـ لُاتْسِرَفَ فَيَ الُظٌنَ بُّهمٌ . ـ لُاتْسِرَفَ فَيَ مٌٌخالُطِتُْهمٌ . ـ لُاتْسِرَفَ فَيَ اْعزُالُُهمٌ . ـ لُاتْسِرَفَ فيََ الُْعبّادِةِ فَوَقً الُطِاقًةِ . ـ لُاتْسِرَفَ فَيَ الُسُِهرَ . ـ لُاتْسِرَفَ فَيَ الُنَوَمٌ .