معجبٌ بكِ؛ لاني اطّلعت على الضِفّة الأخرى من نهرِك، الجانب الذي لا لم يبلغه أحدٌ قَبلي، فأحببتُكِ؛ لأني متمكّن في أعماقك كما لم يفعل أحد، أعشقكِ؛ لأن أبوابكِ المؤصدَة في وجه الجميع مشرّعَة لي دائِمًا، ثمَّ أهيمُ بكِ؛ لأنَّ بساتينكِ لا تَقمرّ إلا في وجودي، ولا تُرحِّب إلا بي.
تم النسخ