قصص وعبر

( قصة قصيرة) على الطاولة الرمادية، التي اخترتها لنقش روحي المتعبة عليها، على الطاولة المجاورة ثمّة رجل وامرأة ، كانا يتحدثان عند ولد ضاع منهما في زحام العواصم وأرصفة المدن، ثم يبكيان. مرّة ومرّتين تكرر المشهد ثم غابا. فبكيت طويلًا فقط لأنهما أمّي وأبي.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play