( قصة قصيرة) على الطاولة الرمادية، التي اخترتها لنقش روحي المتعبة عليها، على الطاولة المجاورة ثمّة رجل وامرأة ، كانا يتحدثان عند ولد ضاع منهما في زحام العواصم وأرصفة المدن، ثم يبكيان. مرّة ومرّتين تكرر المشهد ثم غابا. فبكيت طويلًا فقط لأنهما أمّي وأبي.
تم النسخ