عبارات وخواطر

​يسعِدني إني الشَخصية اللي تفهَم غالبية النَاس وتحاول قَد م تِقدر توصَل لأعمَق نقطة في مشاعِرهم وتِداويهم ليس فُضولًا مني؛ بس لأني أفتقِر لذلك الشيء بالرُغم من سوء إستماعي لمشاعِرهم وطَبطبتي لهُم بالطَريقه اللي أظن أنها صحيحة ، لوَهلة يفتكروني شَخص عالِم بما يَحدث في علاقاتهم وتَخميني الصَحيح لتصرفاتهم الناتجة عَن سوء فهم الطَرفين ولا عَن حُلولي الصائبة لهم... كِنت أقول بنفسي قَدري متأخر كِثير، لكن أتضَح إني عشت الكَثير قَبل أن يَحدث لَهم بالرغم من إتصافي بإستهتاري لمشاعِرهم... وشُكرهم المتأخر لي في مساعدتهم ومبادرتهم الدائمة لي. (فالحَقيقة أنا اعطِي ماتَعلمته فَقط) ومن سوء حَظي إني ما أفضّل اللجوء لي، لأنها الطَريقة الوَحيدة لإكتساب الناس. من الجَميل إن بكل مرة تصحى الصَباح تتذكر إن خلفك شحد كبير من الأشخاص خُلقِت بينهم ومن الرائع أن تبقى مُبتسم لـ ودّهم، لكن فجأة ترا وجّوهًا جديدة، نوايا خَفية، تحطيم ذاتي، هُم من يرمموا ماتبقى مِنك ثم يحطموك. ‏أحب الأجوبة المَنطقيه اللي تخليك تقطعين حَبل أفكارك في سؤال لايستحق التفكير...يعني أوقف حَركة سؤالي بهالطَريقة ويعجبني جدًاااا.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play