في قصة حب قديمة وشمت فوق جلدي فراشة، لكنها من فرط خفّتها طارت. ظننت بعدها أن وشمًا لفيل ربما يكون أثقل وأبقى. لكن، حيث لا أمان في قصص الحب، ذات ليلة تمددت أذناه كثيرًا وأخذ يحلق بعيدًا، ولأنه ليس في خفّة فراشة ترك خلفه كدمة حمراء بحواف زرقاء.. أثر بلا ألم يقول من هنا مرّ فيل صغير ثقيل لكنه - أيضًا - يطير.
تم النسخ