أكاد أجزم أن لقول: لا حول ولا قوةَ إلا بالله، مقدرة هائلة على تبديل الأحوال. إقرارك بأن القوة والتوفيق، التيسير والتقدم ما كان لذكاء أو نباهة فيك، بل إنما الأمر كله أنك نِلتَّ ما نِلتّ بقوة الله وبفضله. اللهم إني أبرأ إليك من حولي وقوتي وعلمي إلى حولك وقوتك وعلمك، فأعِنّي.
تم النسخ