عندما يتأمل الإنسان حياته، يتعجب من دقّة تدابير الله للأحداث، ففي توقيته حكمة، وفي تعجيله رحمة، وفي تأخيره ردّ أذى، وبعد مرور فترة من الزمن تُدرك فعلاً أن الأقدار لن تكون أفضل مما قدّر الله لها أن تكون، فالحمد لله على تدابيره الرحيمة، وألطافه الكريمة!♥️
تم النسخ