أمل وتفاؤل

‏ربمّا الخير والنفع لا يدخل عليك إلا من أبواب المكاره، فلا تتبرّم وتتضجّر مما أصابك وسلّم أمرك كله لله.. يقول الفاروق -رضي الله عنه-: ما أبالي على أي حالٍ أصبحت، على ما أحب أو على ما أكره، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play