كل ما أتذكر و أتفكّر في لطف الله بعبده، وأنه لا يسلب منه شيئًا عزيزًا، إلا وعوّضه بالأفضل منه، أطمئن وأسلّم كل أموري لله، لا خوفٌ ولا قلقُ
تم النسخ
كل ما أتذكر و أتفكّر في لطف الله بعبده، وأنه لا يسلب منه شيئًا عزيزًا، إلا وعوّضه بالأفضل منه، أطمئن وأسلّم كل أموري لله، لا خوفٌ ولا قلقُ