مسجات عن الصداقة

مسجات عن الصداقة

لي صَديق ٌعَذْبُ المودةِ صادقٌ ‏تتغيَّرُ الدنيا ولا يَتغيَّرُ ‏ما كانَ في دنيايَ إلا غَيمةً ‏تَحنو عليّ بظِلِّها أو تُمْطِرُ. 💜

‏الأصحاب مثل المطر.. رحمة، ومن الله❤️❤️❤️

صديقٌ واحد بمقاس قلبي ، أحبُ إليَ من كُلِ البقية .

‏صديقاً يُشبه روحك تألفه كما تألف أهلك .

نحن فقط نرى الجانب المشرق من أصدقائنا، لا نرى مدى الفراغ الذي يشعرون به عندما يكونون بمفردهم نرى فقط ما يُريدون إظهاره ونعتقد بأننا نعرف كل شي عنهم. العلاقات تتغيّر عندما يظهرون لك كيف يشعرون بالوحدة مثلك ‏لذا إذا اشتقت إلى صديق خذ خطوة واحدة أقرب إليه. -The World Of My 17⁩

‏يقول أحد الشباب:تبادلنا مرّة محافظ النّقود أنا وصديقي،فتشت محفظته وعبَث يمحفظتي،كنت أقرأ قُصاصات الأوراق الكثيرة التي تملأ المحفظة،قرأتُ إحداها ووجهي يملأه الدهشه،سألته:ما هذا ؟-كان إيصالًا لجمعية إنسان بإسمي -،قال لي:كفالة يتيم،قلت :ولمَ هو بإسمي!؟ ‏قال :كفلتُ يتيمًا عنك ، قلت :منذُ متى؟، قال :منذ عامين ، قلت :ولمَ فعلت هذا! أجابني :أخشى عليكَ من النّار ♥♥️ - فاللهمَّ صُحبةً كهذه...

حتى التباكي في الصداقة يفيد، تخيّل أن تكون في قمة الضعف، وشلالات الدمع تهطل، فيأتي صديقك ليشاركك القطْر!، فتعتدل المياة، فتصفو بعدها، شعور لا يوصف.

لمحةُ بصرٍ أحيانًا كفيلة لتخبرك أن هذا الشخص هو الصديق الذي سيكمل معك حتى النهاية.

‏السؤال المحيّر: ‏انا عندي صاحب ولا عندي ورد على هيئة بشر🤍!

الأصدقاء هم الأكثر قدرة على خلع مشاعرنا من الرغبة بالبكاء إلى الرغبة بالضحك.

هناك صديق يضعه الله في طريقك، مع مرور كل يوم تكتشف في داخله صديق جديد. لا ينتهي عدد الأصدقاء فيه، في الحقيقة هو مجموعة أصدقاء لا حصْرَ لهم”.

‏تَستدل ضحكات الرفاق إلى أماكن الجُروح في روحك كما تَستدلّ الشمس طريقها إلى الشبابيك.

من أحبك في عُسرك ويُسرك دون أن ينتظر منك معروفًا واحتملك في غضبك وسرورك دون أن يُضمر لك سوءً فذلك هوَّ الصديق.

‏لقد بلغنا من النضج ما ندرك معه أن الصداقة ليست استعراض بطولات ولا رهان ثقة؛ بل الخفة التي تشعر بها في قلبك

الصداقة جبل شاهق لا يصعده إلا الأوفياء.

- كُل الأشياء الحِلوة تشبه قلب صاحبي🤍.

‏«لرجل يعاتب صديقه: ‏ما أشكوك إلا إليك، ولا أستبطئك إلا لك، ولا أستزيدك إلا بك، فأنا منتظرٌ واحدة من اثنتين: عُتبى تكون منك، أو عُقبى الغنى عنك.»

‏صديقي شديد الدفء و الحنِّية، دائماً ما يضيفُ لأوقاتي الباهتة لوناً، و يخيط جراح الأيام المحفورة في قلبي

أدامَ الله صديقتي بالكتف، شريكة اللحظات الجميله ومُزيلة للحظات الألم بضحكتها الصافية

إختر أصدقائك كما لو إنّك تختار سطرًا من المُصلّين على جنازتك .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play