مسجات عن الصداقة
عن الصديق الذي تهرع إليه حالما تصلك الأخبار السعيدة، لأنك تعرف أن سعادتك وحيدًا لا تضاهي كثافة سعادتكما معًا 🤍.
لي صَديق ٌعَذْبُ المودةِ صادقٌ تتغيَّرُ الدنيا ولا يَتغيَّرُ .
يَا صَدِيق إِن رَأَيتَنِي أَضلُّ الطَّرِيقَ ولَم تَهُزّنِي هَزَّاً عَنِيفَاً وتَأخُذ بِيَدِي إِلَى اللّٰه فَوَاللهِ لَا خَيرَ فِي صُحبَتِك .
الصديق ظل عساني ما أفقد ظليّ.
أعذبُ المودَّة أن يكون صاحبُك مُلاقيًا مُصافيًا، نُطقُه يسُرُّ وأشواقُه تُستدَرُّ، وإذا لقيته فكأنَّما مُهدى إليك، وإذا استنار ببُشرى فأنواره عليك، والأنفاسُ تجري به، فهو صِنْو رُوحك ونصِيفِها، وهذا لعمْري -والله- أحلى من نشْر المطر على الرُّبى.
لأتذكر هذا دائمًا: إنّ أرَقّ مواساة حصلتُ عليها ذات يوم، كانت كَتف صديق.
- لي صديقُ يسقي فؤادي وِدّهُ يروي يَبَاس القلبِ حتى يُوْرِقا🪐✨.! ِ
صديقي القديم ... منذ لحظات رأيت اسمك في هاتفي ، تجاوزته ، شعرت بوحشةٍ غير معهودة ، وأنا أُمرّر إصبعي وأتجاهله ... كيف استحالت صداقتنا لوحشةٍ مربكة؟ كيف كنتَ سِرّي و كنتُ ملاذ أسرارك؟..الآن أغالب نفسي لكي لا أرسل لك كيف حالك ؟...يا صديقي الذي لم أعد أعرفه..!
- لاتجعل أصدقائك يشعرون بالوحدة، أزعجهم دائماً.
امتلك صديق لا يمل من إحتوائي، أسند رأسي على كتفه كلما أشتد العالم قسوة، وهذا مكسبي ♥️.
صديقتي سأراك دومًا موطني و مدينتي، ولن يأتي يوماً و أشعُر معك بالغُربة♥️.
قيل عن الصديقة انها اليد اليمين ضلع ثابت لايميل ، قطعة من الجمال تورد لك الحياة جزء من الروح وانا كل روحي هي♥️.
أنا يا صديقي أخاف عليك من حُزنك، من الأيام السيئة، من الأشياء الخارج أمرها عن إرادتك .♥️
الأصدِقاء بوِسعِهم أن يكونوا الجرح الأعظم أو الضماد الأحن ♥️.
الصداقة يا صديقي ، هي المشاركة : أن تشاركني أتفه تفاصيلك ، أن تتخذ كتفي موطنًا لأحزانك ، وقلبي مهجعًا لآلامك ، أن تكون لنا كلماتنا ورموزنا الخاصة..!
لدي صديق واحد، منذ أن عرفته حتى الآن لا يزال يحملُ وجهًا واحدًا.. وجهه الذي أحببت
إن الصديق بلاد تعِمّها السكينه
لا غيّب الله الدفء الذي يمنَحنا إياه قُرب الأصدقاء وضَحكاتهم .
الأصدقاء الحقيقيون يقولون أشياء رائعة من وراء ظهرك، وأشياء سيئة في وجهك.
•• إن لم يكن الصديق مرآة تقف أمامها لترى نفسك، بفوضى فرحك وأناقة تعبك .. تقف أمامها وتهذي بأحاديثٍ تخشى أن تُحادث بها نفسك. إن لم يكن شخصاً قادراً على قول كلامٍ قاسٍ يوقظك، ووطن دافئ تعود إليه إن خذلتك اختياراتك وخيّبك حظك، تارةً يصير هو الضمير الذي يؤنبك ثم يعود ليكون صديقاً يُشاركك .. إن لم يكن صديقاً حقيقياً، فهو ثِقَل لا يستحق أن يُحمل عبئه لأيامٍ قادمة.
