مسجات عن الصداقة
صَديقٌ لَيسَ يَنفَعُ يَومَ بُؤسِ قَريبٌ مِن عَدوٍّ في القِياسِ - الشافعي
«في كتاب الصداقة والصديق، كتبَ رجل إلى صديقٍ له: أمّا بعد: فإن كان إخوان الثقة كثيرًا فأنت أولهم، وإن كانوا قليلاً فأنت أوثقهم، وإن كانوا واحدًا فأنت هو.!»
ويبكي صاحبي فأخال أني أنا الجاني وإن لم يتهمني !!
و رفيقاً يلقاه القلب فـ يأمن.
- يا روحاً لازمَت روحِي يا صديقَا احُبه كأنه أنا .
صاحبٌ كالزهرِ يبدو مثل جنّاتٍ بديع أبيض القلبِ جميلٌ أخضرٌ مثلُ الربيع
صديقـتـي أنتـي عأفيــه قلـِبي وأبتـسأمّتـي♥️
لنبقى أنا وأنت إلى الأبد ياصديقي❤️
صديقك الحقيقي هو الذي بمجرد أن تتحدث معه في عز ضيقك سيشعرك بأنه لازال هناك أمل وأنك بخير رغم كل الظروف بحيث يستطيع دائما تعديل مزاجك ونظرتك للحياة إلى الأفضل أي فهو يكون بمثابة مساعدك النفسي بشكل غير مباشر دون أن تدري ذلك. --------------------------------------
صديقي شديد الدفء و الحنِّية، دائمًا ما يضيفُ لأوقاتي الباهتة لونًا، و يخيط جراح الأيام المحفورة في قلبي .
- ليس صديقآ فقط إنه ضوء في عمري
- يا صديقآ أزهر عمري
أكبر نعمه بالحياه أنك تملك أفضل اصدقاء بالدنيا
الصديق الصالح مثل بيت يأوي إليه المرء من رياح الأيام فيجد فيه السّلوى والعون والمُستراح.
انا يا صديقي أخاف عليك من حُزنك، من الأيام السيئة، من الأشياء الخارج أمرها عن إرادتك 🤍.
عِن الصَـديق الذي تنظر إليَه و كأنه مَـحط الأمِـان بيَـن كل تلك الأشيَاء التي يتخللها الخَـوف و الرهَـبة🤍.
الأصدِقاء بوِسعِهم أن يكونوا الجرح الأعظم أو الضماد الأحن🤍 .
قُرب الصِّحاب يزيد كلّ سعادةٍ ما أوحش الدُّنيا بلا خلّانِ
وإنّ الصديق الصالح قرّة للعين والقلب معًا.!»
«وأنا مُمتنة للحظة، للوقت، للأيام لكل شيء جعل منك صديقي الأحب.!»
