(وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً ٭ وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَيَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْء قَدْرا)
﴿ربُك عظِيم سيُعطيك ماتَتمنى ، فَـ اصبر﴾
﴿قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ﴾
- ١:١١ ص 🤍 | وَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
﴿وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ﴾
{لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ}
﴿فَاسْتَجَبْنَا لَهُ﴾ يومًا ما سَتزف لك الأمّنيات مِن كُل حدب وصُوب، أمنيات أرسلتها حيناً مِن الدهر نحُو السماء ونسيتها لكَن الكَريم لم ينساها.
﴿فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم﴾•
{لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا}
﴿فَرِحينَ بِما آتاهُمُ اللَّهُ مِن فَضلِهِ﴾
﴿وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي ۖ﴾
﴿وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾
﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا﴾
(إِنۡ أَحۡسَنتُمۡ أَحۡسَنتُمۡ لِأَنفُسِكُمۡۖ وَإِنۡ أَسَأۡتُمۡ فَلَهَاۚ)
{يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي}
وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا﴾
﴿ وَٱسْتَفْتَحُواْ وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍۢ ﴾
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه ، عن النبي ﷺ قال : ((إذَا رَأيْتَ اللهَ يُعْطِي العَبْدَ مِنَ الدُّنْيَا عَلَى مَعَاصِيهِ مَا يُحِبُّ فَإنَّمَا هُوَ اسْتِدْرَاجٌ)) ثُم تَلَا رسولُ اللهِ ﷺ : ﴿فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ﴾. رواه أحمد.
﴿وَمِنَ اللَّيلِ فَاسجُد لَهُ وَسَبِّحهُ لَيلًا طَويلًا﴾ - الوتر
﴿ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ﴾