مسجات عام

مسجات عام

‏‎والله ما فقدتُ شيئًا أو تعسّر عليّ أمرًا ثم قلت: (يأتِ بها الله إنّ الله لطيفٌ خبير) إلا وقد وجدت ضالتي وتيسر أمري، هذا الذكر البسيط العظيم الذي يُعد اعترافًا من العبد بقدرة الله عز وجل على أي شيء مهما كان حجمه وكينونته سواءً كان كبيرًا أو صغيرًا.. كرروه دائمًا ♥️.

‏طريق الصبرَ نهايتة جبرً بإذن الله🌿..

‏عوّد لسانك على كثرة الحمد، فهي عبادة تربّي مشاعرك وأفعالك تجاه أيّ أمر يعترض في حياتك؛ فعندما تُصاب بلوعة الحزن والابتلاء سُرعان ما تتذكر تنهيدة الحمد لله وأن الله لم يُصبك بهذا الأمر إلا لحكمة أرادها لك فتتحوّل حُرقة المشاعر إلى بردٍ واطمئنان.

توالت الأحزان في قصة يوسف ولم تُفرج إلا بعد: ﴿قالَ إِنَّما أَشكو بَثِّي وَحُزني إِلى اللَّهِ﴾ .. إذا أحزنتك الحياة، ومسَّك منها عظيم الضَّرر بُث شكواك للسَّميع العليم، لا تشكو همومك وأحزانك إلا لله، فهو أرحم بك من نفسك، وأحنُّ عليك من والديك، وألطف بك من صديقك♥️.

‏«وأنه لولا الله ما تحركت حركة، ولا تقدمت خطوة، ولا فهمت معلومة، وأن من أعظم أسباب بقاء النعم ونمائها هي نسبتها لله، والله يحب أن يُذكر ويُشكر سبحانه»

‏لكنّ قلبي يُدرك أن الله يضعنا دائمًا برحمته في المكان الآمن

ربنا  لا تؤاخذنا إن أسرفنا التمعن في النواقص وإن أفسدنا الترف فاعتدنا النّعم خيرك سابغ علينا ونعمك لا نحصيها {رَبَّنا لا تُؤاخِذنا إِن نَسينا أَو أَخطَأنا}

الحمدلله حمدًا تطيبُ به حياتنا وتضمّد به أرواحنا، الحمد لله لأن رحمته تحفّنا وفضله يغمرُنا، الحمدلله حمدًا نتجاوز به ضيق الأرض للسماء🌿.

إنّ الله إذا أحب عبدًا أنار بصيرته ولا تستنار البصيرة إلا بالحزن، ويرى المرء حقيقة كل شيء.. حقيقة نفسه وحال قلبه وصحبته وأهله، حقيقة الدنيا على حالها، فيجعل الله من كل ذرّة حزن في نفس العبد نورًا يضيء به بصيرته حتى يدرك هوان الدنيا 🩷.

‏ترك العمل الصالح خشية الرياء؛ رياء ترك العمل الصالح خشية الرياء؛ رياء ترك العمل الصالح خشية الرياء؛ رياء ترك العمل الصالح خشية الرياء؛ رياء

﴿فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ﴾ ‏يـارب حقق مرادنا وفرّح قلوبنا يارب .

‏كيف حالك مع النافلة؟ ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببتُه : 1) كنت سمعه الذي يسمع به، 2) وبصره الذي يبصر به، 3) ويده التي يبطش بها، 4) ورجله التي يمشي بها، 5) ولئن سألني لأعطينه 6) ولئن استعاذني لأعيذنه هذا الفضل فأين المواظبة ؟

‏فكرة الخلود في الجنة بلا موت بلا مرض بلا هم، تستحق أن نتعب لأجلها ، ونصبر من أجلها ونرغم النفس علي ما تكره حتي تصل إلى ما يحبه الله سبحانه وتعالى.

‏﴿وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ﴾ ‏منهج ربّاني تعلّم منه أن لا تُقارن نفسك بالآخرين وبما آتاهم الله من فضل، فكلٌ له نصيبه في الحياة، فانطلاق البصر في ما عند الآخرين غفلة عن ما أعطاك الله من نِعم قد يكونون محرومين منها أو مفتونين فيها، جعلنا الله ممن يشكرون فضله ويسألونه البركة

إذا احتاجك إنسان ، فلا تضيع الفرصة ‏فقد يقضي الله لك به، حوائج الدنيا والآخرة.

‏صلاه الفجر ! ‏اختبار صعب ينجح فيه كُل من سعى لارتقاء أعلى الدّرجات ، هي السّعادة لمن أرادها ، والأمل لمن يبحث عنه ، والبركة لمن ينشُدها ، وخيرُ ما تبدأ به يومك .🤍

إلهي إن كانَ قَبُحَ الذَّنبُ مِن عَبدِكَ فَليَحسُنِ العَفوُ مِن عِندِكَ .

‏من جزاء ملازمة الورد القرآني : ‏-انشراح الصدر ‏-بركة في الوقت ‏-نشاط البدن والروح ‏-هدوء البال وراحته ‏-سكينة القلب ‏-اتصال القلب بالله ‏-الفرح بكتاب الله

‏الحمدلله على كُل مايضفيِ للنفس السرُور .

الصَّلاةُ ليسَت الْأَجَلُ الله، الصلاةُ لأجلك    اللهُ لَا يَحْتَاجُكَ، أنتَ تَحْتَاجُ اللَّهَ 🤍

تم النسخ

احصل عليه من Google Play