مسجات عام
وَرَبّ رَاضٍ غَير غَضْبَان هذه أسمى أمَانيكَ كمُسلم، ماذا يفيدك لو حُزت الدّنيا ومَا فيها وربّ العرش عليك غضبان! اللهُمّ إن لم يكن بكَ غضبٌ عليّ فلَا أُبالِي.🤎
تَحت ڪَلمة يارَبّ نحن ُ نُحارب ڪُل شَيء .
تأمل في إسمِه ﴿ المُجيب ﴾ ثم لاتترك دعوة في قلبك إلا وأطلقتها .
للخير رائحة يشمها محسن الظن بالله، الواثق بهِ والمتوكِّل عليه!♥️
معنى العِتق من النيران الذي نُلِحُّ به في رمضان: أن يَهديك اللّٰه في رمضان هدايةً تستمر بعده وحتى الممات، فترجح حسناتك عن سيئاتك عند الموت، فتفوز. فـ اللهم أعتق رقابنا ورقاب آبائنا وأمهاتنا من النار
﴿ وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ﴾ سبحان الله الحمد لله لا إله إلا الله الله اكبر لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
سلِّم أمرك للّٰه حُبًّا ورضًا ويقينًا به سبحانه، فلو شاء لهيَّأ لك الأسباب وذلَّل لك الصعاب، لكنَّه يربِّيك ويصنعك لتكون النسخة الأفضل من نفسك، كما فعل مع موسى عندما هيَّأه للرسالة وشرَّفه بها في الوقت المناسب الذي قدَّره له. ﴿ ثُمَّ جِئتَ عَلى قَدَرٍ يا موسى ﴾. الوتــر🤍.
لأنهُ الله؛ لأن رَحمتُه فُوق المَدى، فُوق التَخيل والحُدود، فَالخير قادم أقَرب مَما نَظُن؛ وَأكثر مما نُريد🤎
مولاي، كم يُراعون النحوَ في مناجاتِك وأنت تَفهَمُني بلا إعرابِ.
التسبيحة في رمضان خيرٌ من ألف تسبيحة في غيرها، والبوست ده لو حد قرأه عندك هيخليك تشيل جبال من الحسنات بإذن.. - سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ , عَدَدَ خَلْقِهِ , وَرِضَا نَفْسِهِ , وَزِنَةَ عَرْشِه , ومِداد كَلِماته. - لا إله إلا الله , عَدَدَ خَلْقِهِ , وَرِضَا نَفْسِهِ , وَزِنَةَ عَرْشِه , ومِداد كَلِماته. - الله أكبر , عَدَدَ خَلْقِهِ , وَرِضَا نَفْسِهِ , وَزِنَةَ عَرْشِه ومِداد كَلِماته.
من قال: «لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيءٍ قدير» 10مرات بعد صلاة الفجر وبعد صلاة المغرب أنزل الله له مسلحة من الملائكة تدافع عنه! إنت متخيل إنك لما تصلي الفجر والمغرب وتقول الذكر ده 10 مرات إنت مستحضر إن فيه مجموعة من الملائكة معاها أسلحة تدافع عنك! ده المؤمن اللي بيُعايش ويكون في عالم الشهادة ويُعايش عالم الغيب. 🤍 - د.أحمد عبد المنعم.
•• بركة الذكر! بركةُ الذكر على العمر عظيمة، وغالبًا تجد المعمرين المباركين الذين تعلوهم السكينة والوقار؛ أهل ذكر وتسبيح وقرآن، وفي الحديث الذي أخرجه الإمام أحمد في مسنده مرفوعًا: «ليس أحدٌ أفضلَ عند الله مِنْ مؤمنٍ يُعَمَّرُ في الإسلام؛ لتسبيحِه وتكبيرِه وتهليلِه».
