مسجات عن الحياة

مسجات عن الحياة

أنا في صف الأشياء التي تجعل الحيـاة جمِيلة للغاية .

‏كانت ولا تزال فكرة الحياة المزدحمة، اللي ترجع منها في نهاية اليوم لسريرك منهك تتصفح كل الأشياء بسرعة وتنام، أفضل ومريحة بالنسبة لي من الفراغ اللي يسمح لعقلي بالانشغال والتفكير بكل شاردة وواردة بدون أي فائدة. -

ما عادَ يُجدي في الحياةِ عِتابُ ☀..

ثمة جرف شديد إلانحدار في حياة المرء دوماً، فإما أن يبحر منه أو يحطم نفسه فيه.

أولئك الذين يمتلكون عيونًا ملوّنة، هل يرون الحياة بهذا السواد؟!

ـبإمكانك أن تعيش بلا أحد وتدير حياتك بشكل جيد  لاتعتقد أن الإتكاء على الآخرين موضع أمان .

هذه سُنهُ الحياة ‏غروبٌ شروق ‏ومنزل .. ورحيل ‏وكبيرُ يمضي ويأتي صغير ‏وفصولُ ورءاهنّ فصول، ‏أعقل الناس من يعيش ويدري ‏أن هذي الحياة، ‏طيف يزولٌ .

ونحنُ نَحِبُ الحياة إذا ما أستَطعنا أليها سَبيلاً 🤎 .

‏لا تكن مثالياً لدرجة الغباء! ‏الحياة مليئة بالخديعة والمراوغات.. التي ستجعلك تبدو في نظر الأغلبية: ساذجاً.. أكثر من كونك طيباً!

‏لا يكاد الإنسان يفقد شيئًا في هذه الحياة إلا ويجعل الله له في غيره سلوة وعوضًا .

لا أحد منا سيخرج من هنا على قيد الحياة .... لذا ، توقف عن معاملة نفسك كتذكار تناول بعض الطعام اللذيذ ، تمشى في ضوء الشمس ، إقفز في البحر ، أشرب قهوه قل الحقيقة وأرح قلبك ، كن سخيفا .. كن لطيفا كن غريب الأطوار ! لا يوجد وقت لأي شيء أخر.

‏من يقرأ يعيش أكثر من حياة 🤍

أفضل ما يُمكن أن يحدث للإنسان في حياته، أن يجد شخصاً يُذكّره دائماً بأحلامه وقوته، و يُذكّره بتفاصيل عن نفسه ينساها عادةً عند أقرب حفرة حزن ولا يتركه وحيداً فيها .

‏يجب أن نخاطر، فلن نستوعب معجزة الحياة إلا إذا سمحنا لغير المنتظر بالحدوث.

يَبدأ الإنسان حَياته بِكم هائل مِن الأحلام والأمانِي ، بعدها يصبِح حلمهُ الوحِيد أن يكون مُطمئنًا لا أكثر .

“إذا أردت أن تُعيد إنسانًا للحياة ضع في طريقه إنسانًا يُحبه، إنسانًا يؤمن به. العقاقير وحدها لا تكفي.“

تخبّئين الشمس، الأرض، البنفسج، في ظِلك الصغير حين تنامين وهكذا تهدينني الحياة كل صباح

أريدُ الحياةَ ربيعًا وفجرًا وحُلمًا أعانِقُ فيهِ السماء فماذا تفيدُ قيود السنينِ نكبِّلُ فيها المُنى والرجاء؟! تُرى هل تريدين سِجنًا كبيرًا وفي راحتيهِ يموتُ الوفاء؟ أريدُ الحياةَ كطيرٍ طليقٍ يرى الشمسَ بيتًا، يرى العمر.. ماء أريدهُ صبحًا على كل شيءٍ كفانا معَ الخوفِ ليلَ الشقاء

حديثي في تفاصيل الحياة وكل فصل وباب ‏والأجدر بالحديث إن نعمة النسيان مسلوبه

الحياةُ مزروعةٌ بكثافة بالأشواك، ولا أعرفُ علاجاً آخر غير المرورِ سريعاً من خلالها، فكلما أطلنا التفكير في مصائبنا كلَّما زادت قدرتها على إيذائنا.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play