هي مَنْ النساء اللاتي تجعل ڪُل ما يأتي بعدها سخيف للغاية .
انتظار الوعي، خدعة لسرقة المزيد من العُمر.
أُريد أن أقضي حياتي على درب يشبهني أنا، مُطمئن و ساكن و واضح، أن لا أكون إنسان فاضت بهِ دنياه و يلجأ للاستسلام
لم أجِد في حَياتي سبباً يُديمُ ٱلحُبَّ و ٱلصَّداقةَ و ٱلشَّراكةَ مِثلَ ٱلتِماسِ ٱلعُذرِ و حُسنِ ٱلظَّنّْ.
إنها من الطراز شديد الحساسية و التوتر كتلة أعصاب تمشي على قدمين لا يوجد جهاز عصبي يتحمل كل هذا القلق .
لا أريد أن ينتهي بي المطاف في وظيفة سيئة لا أحبها، أو في منزل مع رجل أشعر بالغربة معه، أو في حياة تقليدية بحتة..لا أريد أن أنطفئ مبكرًا. ياالله ..
الغياب يكشف لك مقدار تعلّقك بالشخص، أو مقدار الراحة العظيمة بغيابه.
اللهم خير الأمور ، وخير الأيام ، وخير الأقدار ..
هل سبق لك إعداد سيناريو في رأسك وأنت تعرف أنهُ لن يحدث، ولكنه يجعلك سعيدًا للغاية؟” - أنا أفعل ذلك دائمًا
-أتمنى أن تكون أيامنا مشرقة أن تحظى قلوبنا بكل الأريحية دائمًا أن لا يعُوقها أي عائق.
ما خطرتش على بالك يوم تسأل عني ؟
خَلي بالك مِن عَقلك، قلبك کِده کِده تایه .
لازم نعتمد على كلمه مزاجي مو رايق كإجابه شافيه وكافيه لكل الأسئله ومبرر لكل المواقف .
العِتاب ده أوبشن غالي بستخدمه لمّا أكون باقيه عليك وبفضل أحاول مليون مره عشان مَخسركش، إنما السكوت ده بلوك أتعملّك جوايا .
أنا عملت اللّي عليّا وخلصت من مرحلة الشمعة التي تحترق من أجل الآخرين وداخلة بقىٰ علىٰ ليڤل الشمعة اللّي هتولع فِ الآخرين واللّي خلّفوهم .
اللهم تولَّ مشاعرنا المشتتة ، صدورنا المُرتجفة ، قلوبنا التي أتعبتها قلة الحِيلة .
مستحيل اقول كلام ڪثير من دون طبعًا والمهم.
وعكةٌ صحيَّة واحدَة تجعلُكَ تُدرِكُ كَم أنتَ هشٌّ وضعيف، كَم أنتَ قَليلُ الحيلة، طريح الفِراش، وفَاقِدُ العونِ، إن لَم تَنتشلُكَ عِنَاية الله سبحَانه، سَتعود، لَا كِبرياء مَع شدَّة الابتلَاء. نَحنُ أَقويَاء باللهِ، باللهِ وحدَهُ..🤍 ِ
إنني أحاول ألّا أسمح لأسوأ ما بداخلي أن يخرج، أكافح لأتعامل مع الجميع بكوني أنا، لا هم.
كنت أعتني بالأشياء وأعطي لها كامل صدقي على أمل البقاء ، بينما الآن ينبغي للأشياء التي تريد البقاء أن تعتني بي أولًا.