بِرغم قَلقي المُستمر وخيبَاتي؛ فلا زِلتُ أُحَاوِل أَن أمُدّ يَدي بالطُمأنينة لكُلّ خَائِف.
أجلسُ على ضفافِ نفسي مراقبًا، ماتجرفه فكرةٌ عابرة.
نحتاج شيئًا لطيفًا ، مُفاجئ غير مُخطط له ، يأتي من دون توقع ، شيء جميل مُفتقد ، يكسر الروتين المُهلك ، يُبعد الغمة ، نحتاج فقط شيئًا يُفرح القلب .
- ولكنني الان أكثر قوة ، أستطيع البقاء دون التحدث مع أحد لوقت طويل ، ومُغادرة الأشخاص الذين أحبهم دون تردد ، اصبحتُ أشاهد أشخاصي المفضلين مع غيري دون الشعور بأي شيء ، هذا ليس ببرود أو عدم إهتمام بل قوة .
انا مُش مستني اي حاجه تيجي الفتره دي الا الشتا .
- اخطائنا تُظهر لنا ما نحن بحاجة إلى تعلمه.
- على المرء أن يتخلص من الذوق الرديء الذي يريد الإتفاق مع الأكثرية، ما يكون عامًا لا بُدَ أن تَكون له قيمة ضئيلة.
ياربَ أن تتوالى الأيام السعيدة و تُرافقنا كالظل
لا أريد أن أنسى. أريد أن أتذكر، دون انفعال
- متعملش المفروض ، اعمل اللي يريّحك .
انتظر حتى يذهب الانبهار، ثم قرر
إحذف الرسائل التي تؤذيك وابتعد عمّن تكره، لا تجامل كذبًا ولا توافق خجلًا، لم يمنحك الله هذه النفس لتُعذبها..!
حتى النوم ما صار يطيّب الخاطر للأسف.
المسأله مش مسألة فلوس ، المسأله مسألة فلوس كتير
أنا تقريبا مزيج مدهش بين الناس الرايقة اللي بتضحك على طول و العالم المضايقة برضو.
الإنسان المُتاح لِلجَميع مُقرف.
مُهيأ للتجاوز لا تعتقد بأنك محطتي الأخيرة.
و دمتم بخير ❤
و أكفنا شرّ مناصف الأمور .. آمين.
أحب أكون الانسان اللي ينظر لتجاربه السابقة بتقدير، لا يخجل من أخطائه، يعترف بتسرعه أحيانًا وبتردده الزائد، يدرك أن هنالك قيمة حتى للأخطاء، أحب أكون شخص يمتلك تعاطف دائم تجاه نفسه، يتفهم خوفه ويسامح نفسه بكل حب