من القواعد الثابته بالعلاقات : أينما يوجد سوء التقدير، تجب المغادرة
”إني أُقدِّس الاستياء الذي يشعر به الإنسان تجاه نفسه، والذي يدفعه إلى الأفضل دومًا.“
معرفة إنسان حقيقي يشبه الوقوع على قصِيـدة دافئة.
إذا دخلتم القلوب فلا تعثوا فيها خرابًا.
ستُعلمك الحياة أنها لا تقِف على أحد، ستجدُ نفسك يا صديقي تستطيع العيش بالجميع وببعضهم، وبدونهم حتى.
من لوازم السعادة في الدنيا أن تمتلكِ مهارة استحضار النعم وتثمينها وشكرها,”وأن تجزمِ بأن ما أوتيتِ منها ليس أمرا مسلما به” فقد حُرم الملايين منها !💛
أنتِ تستحقين أن يمضي أحدهم كل أيّامه نحوك وهو يركض محاولاً فقط للفت إنتباهك ، تستحقين أن تضحكين ويشعر كل من حولك بأنه قد تم تكريمهم ، تستحقين أن يُقاتل لأجلك وأن تقام مجزرةً للفوز بك.
“ نحن المتغيرون مع الطقس ، مع إيقاع الموسيقى، المزاجيون كالأطفال ، ثقوا بنا دائماً ، لأننا لا نصطنع الثبات والقوة الزائفة .”
السعادة والحزن سوا مع بعض، ربك عشان يعرف الناس ايه هو الحب دوقهم الحب في كوباية فيها الحزن والسعادة واللي ميدوقش الاتنين ميعرفش هو ايه الحب. - أهو ده اللي صار 💛
يا الله إني أضع قلبي عندك، قلبي الصغير استأمنك عليه دائمًا، امسح عليه بحنانك ولطفك .
أشعر بالنقص تجاه الفنون التي لا أجيدها، أحزن لأن صوتي لا يصلح للغناء ويديّ لا تجيدان العزف ورقصي ليس بارعًا.. وكإعتذار عن ذلك، أصبح لطيفة ورقيقة مع الناس والأشياء. لطفي الزائد أحيانًا هو محاولة لإخفاء خجلي من كوني لست فنانًا كاملًا، لأني لا أمطر، ولا أزهر، ولا ينبت من خطواتي شجر.
و احرص أشد الحرص على أن يكون في حياتك شخص واحد على الأقل يحبّك لذاتك، يحبك بدون سبب ولا طلب ..
ما يُساعد المرء لتخطّي مراحل حياته التي قد تكون صعبة: التفكر في أن الله أراد هذا، وله الحكمة في ذاك، وأن الله إذا كلّفك كفِلك، وأنه تعالى لا يُكلّف نفسًا إلا وسعهـا
يُعجبني الشخص الذي يظهر مشاعره، يبادر إليك متهللًا، يحتضنك، يفرح، يُصفق، يمدح، ويدعم.. الحياة أبسط من أن تخفي مشاعرك، وإعجابك تجاه شيء، أو شخص، أو إنجاز.
لم تكن حياتها ورديّة في كل حال لكنّها كانت تضيف للأشياء من حولها طابعًا من الرَّقة فتحول الشيء الرتيب إلى شيء ذو معنى كانت دائمًا ما تلجأ إلى عوالمها الفسيحة و حسّها المتدفّق
اعتراف غريب شويه؛ ساعات ببقا عايزه حد مُعين يكلمني بس مش عايزاه يعرف إني عايزاه يكلمني وبخليه يكلمني من غير ما اقوله كلمنى! ..'
لا تدري ربما غداً تسجد باكياً لأن الله استجاب لدُعائك، فقط قل يارب 🖤 -
- ” لأني أحب اسمي فـ أنا أحب أكثر من يناديني به في وسط المحادثات ، يشد إنتباهي بين كل جُملتين وثلاث وينهيها بإسمي ، فِعل بسيط وغير ملحوظ ولكنةُ يُحدث فرقًا كبيرًا معي ويجعلني أبتسم ، حتى نفسيًا بإمكانة أن يُشعرني بالثقة والألفة تجـاه الطرف الآخر .
أمّا الخطأ فقد عفونا، وأمّا الوِدّ فلا يعود.
يتعافى المرء بقدرته علي ترميم نفسه لا بأحد.