مسجات متنوعة
لاجراحنا بتهدي ياقلبي ولا ننسى الي كان ياقلبي
محاولاتك أن تصبح شخصا لايهتم في التفاصيل الصغيره لن تنجح وأنت لاتزال تفكر فيما حدث ولماذا حدث.
أنا عارف كويس مين بيعزني ومين بتاع مصلحته بس أنا بحب أمشيها بالحب مع كلو فمتفكرش نفسك مشغل دماغك عليا
بصراحه كدا الجو ده لا يصلح لأي حاجة غير السرير ومسلسل وحاجه سخنه تتشرب.
- إزاي العَالم قاسي مع وَاحدة جَميلة، مسكرة دمها خفيف وتافهه زييّ 🐣!
أعدتُ ترتيب الأشياء، واضعاً نفسي في المُقدمة.
تعلم من الأمس، وعِش اليوم، وارجو الخير في الغد. الشيء المهم هو أن لا تتوقف عن التساؤل.
إلى السلام ، إلى الصراط السويّ ، إلى الطمأنينة التامة .. يارب .
اخفاء التفله جواك أصعب من اخفاء المشاعر لو تعلمون يعني .
قبول المرء تجاربة السلبية تجربة إيجابية بحد ذاتها
بانتظار اللحظة اللي أقول فيها من أعماق قلبي ،أخيراً يارب.
يؤسفني أنني لم أعد طفلاً يطلق اعتذارات الأخرين مع البالون
#نفسـياًً .. 🌕 عنصران، إذا استطعت التعامل معهما، ارتفعت ثقتك بنفسك: - التعامل مع الانتقاد. - التعامل مع الرفض. لا يمكنك تجنبهما، وهما حتماً مؤلمين، لكن يمكن احتواء درجة تأثيرهما عليك من خلال تغيير طريقة تفكيرك حيالهما. _______________________
لا تضيع وقتك بالحكي ، تف ولف !
-لأنَّ ليس للإنسان إلَّا ما سعى، ولأنني لازلت أحاول بكل ما ملكت من إمتنان أن أُجزى على كل هذه المصاعب بالقبول، وأن أحدِّث بنعمتك من دون سخط، وأن يكون وصولي للأمنيات حتمي لا غرار فيه .
أعيش في مرحلة إدراك أنني جربت أن أكون ثرثارًا أن أكون عصريًا أن أكون مندفعًا متحمسًا أن أكون طفوليًا وأن أكون ساطعًا لكنني بعد كل هذا أعود مرهقا للإنزواء وأنه يناسبني السكون والإختباء يناسبني هدوء الأيام وتعنيني الآن فكرة أن أرعاني أكثر من أن أغيرني..
لاتضيع وقتك لتخبرني أنني سيئ ، انا أعلم وانا مرتاح هكذا.
في دور اكتئاب داخل عليا وانا لسه مخلصتش الاكتئاب اللي في ايدي والله .
عارف أني مبقتش بحب أعاتب حَد.
كلّ مقاصِد الدنيا مُقترنةٌ بالسَّعي، وكلّ السعي مقترنٌ بالغريزة، وكلّ غريزةٍ إمّا هي حبٌّ، وإما خوفٌ. نسعى لكسب العيش، إما حبًّا في الحياة، و إما خوفًا مِن الفقر. نتوقُ لرِفقة الأحبّة، إمّا حبًّا في الوِصال، وإمّا خوفًا من الوحدة. فإن ساد الخوفُ؛ زحفنا إلى المقاصد قلِقين، تُثقلُنا رهبةُ المجهول. وإن فاق الحبُّ؛ انطلقنا إلى المقاصِد راغبين، تغمُرُنا لهفةُ الوصول . .♥️!
