مسجات متنوعة
السّعَيد ليْسَ من يَحظِى بحَيَاة متكاملة .. .وإنمَا هو شَخصٌ قرر أن يغض الطَرف عن بعض النواقص.
لدي قدرة عجيبة على تحول أشخاص مهمين في حياتي إلى مزهرية لكن بدون زهور !
شخص ما سيحبك لكنه ليس أنا .
يجب عليك القيام بـ 10أمور لكي تصل إلى الحُب: يجب عليك القيام بـ 10أمور لكي تصل إلى الحُب: - قدم المساعدة والمساندة للأشخاص المحيطين بك - اطلب المساعدة من الشخص الذي قمت بمساعدته - تودد إلى أصدقاء الشخص الذي تريده أن يحبك - تواصل مع من تريد الحب منه بصرياً - تواصل معه من خلال الابتسامة - الاهتمام بهواياته وعدم التقليل منها - الأحتواء بالوقت الذي يشعر به بالوحده - الاهتمام به على قدر الاهتمام الذي يأتي منه لك - الصدق - قول الحقيقة دائمًا مهما كلفتك الخسارة
أُمنيتِي مِن الله إنه ما نقابل أي حاجه ملياش نصِيب فيهَا .
لا اكثر ولا اقل ، لك مني ما أراهُ منك .
عدو الاماكن المزدحمه، التباهي بالمال والنسب، الاشخاص المزيفين، العلاقات العابره، والاجتماعات المليئه بالنفاق والكذب.
لن تجدني في شخصٍ آخر مهما حاولت، فحظًا موفقًا، غِيابي سَيترُك فراغًا ستبوء كل محاولاتك لسدّه بالفشل، سَتُطاردك رائحتي التي تتغلغل في أعماق رئتيك إلى الأبد، وفي نهاية كل يوم، سَتجدني هُناك في رأسك؛ لن أبرح هذا المكان أبدًا.. أعدك بهذا بكل ثقة.
لقد كنتِ مثالية بالنسبة لي، لدرجة جعلتني أعتقد في بعض الأحيان أنكِ خُرافة.
وأحرص على حفظ القلوب من الأذى فرجوعها بعد التنافر يَصعبُ
لا شيء أجمَل وَ لا أفتن مِنْ يَاء المِلكِيَّة فِي المُناداة .
الفرق بيننا، أنني أجيئك راكضًا كلما دبّ شيء في صدرك، وأنت، كمن يحرك جبلًا ليُطبقه على صدري
من يمسح عن قلبي حزني.. يرجعني خضراء اللون، اعشاشا للأطيار! 💚
آمين لكل الصّلوات التي مكثنا ندعوا الله فيها أن يُجنبنا شعور الفقد والحزن وشهابة الأيام، آمين لكُل الدعوات التي بقت هكذا في قلوبنا تنتظر سرعة إجابتها.
أعرف كل الذي تظن بأني لا أعرفه لكنني أُفضل دومًا أن ابدو كمن لا يعرف
دائمًا نحتاج إلى أسباب تجعل الحياة مُحتملة، شيء يشبه الورد، يشبه الحُب، يشبه الصديق و وجه أبي.
فيه أيام ما عندك وقت للغضب والحزن والإنطفاء والتردد ، غريزة الركض للأمام هي الفعالة .
تملك فوق روحها لطفٌ تتوق إليه كل خطوة ويشد إليها القبول أكثر من اللاّزم
لا أميل إلى الكثرة ، اللهم القليل الصادق من كل شيء .
يمرض المجتمع بسبب عبارتين: الناس قالت، والناس تقول.
