
انعدام القبول مو مرتبط بالمضايقة لا تحبه براحتك بس لا تخليه يلعن الساعة إللي اجمعتكم فيها بحيّز واحد.
طيبتك ليست غباء، بل تربية حسنة....
إحدى مصائب العالم، أن قليل الأدب يظن شخصيته قوية.
أولاً وأخيراً، تبقى المواقف أصدق الأدلة.
فرق كبير بين لما نتغير ، ولما نستوعب
تخطينا مرحلة العتاب ، راحة البال أهم .
لا يستوي الخبيث والطيب ولا يأتلف كل واحد إلا مع قرينه ... ولكن عليك أن تعلم أن : - المبالغة بالعطاء تعلم الناس استغلالك - المبالغة في التسامح تعلم الناس أن تأخذ حقك - المبالغة في الطيبة تعلم الناس أن تخذلك - المبالغة في الأهتمام تعلم الناس اهمالك - خير الأمور أوسطها
وعسى بالصبر نَنَل أعظم مما حَلمنا به.
النية الصافية رِزق فكل خيرٍ رجوته لغيرك سيسوق الله لك أعظم منه من حيث لا تشعر .
كلنا عابر سبيل لذا أبقوا ذكريات حسنه للجميع
توقيت الله مثالي في كل شيء حتى لو لم نفهم الحكمة في التأخير.
لا تقلـق من غـدٍ هـو ربٌّ وأنت عبد فأرِح نفسـك من عناء التفكيـر ؛ و سلّم الأمـر لصاحـب التدبيـر الحياة ابتلاء .. إذا أجاب الله دعاءك فهو يزيد من إيمانك وإذا تأخر فى الإجابة فهو يزيد من صبرك وإذا لم يجبك فهو يخبئ لك الأجمل !
لا يهمنك الناس وتقلباتهم فإرضاء الناس غاية لا تدرك ضحكت فقالوا أﻻ تحتشم ، بكيت فقالوا أﻻ تبتسم ، تبسمت فقالوا يرائي بها ، عبست فقالوا بدى ما كتم ، صمت فقالوا كليل اللسان ، نطقت فقالوا كثير الكلام ، لذلك أعمل بما يرضي الله وضميرك خيراً لك .
مِن الناس مَن تشعر بأنّهم خُلِقُوا على هيئة (بشائِر طيّبة) لا ينقلون لك إلا الخير، ولا ينطقون إلا بخير، ولا تجد منهم إلا كل خير، حتى ملامحهم تجد أنّها تحمل سِمات البِشر والسماحة والخير، وترتبط أسماءهم لديك بمعاني السعادة، كأنّهم نورٌ باسِم يمشي على هذه الأرض، قُربهم سرور وهناء.
تمسّكوا بـحبل الله، فحبال الناسِ واهية.
عندما يزورك المرض، تصغر الدنيا في عينك وتصبح كل امنياتك تافهة أمام نعمة العافية، اللهم اشفي كل مريض على فراشه يتألم.
عليك أن تتعايش مع فكرة أنك قابل للترك، وقابل للنسيان، في كل مرة تظن أنك ثمين لأحدهم ؛ أنت مُحاط بأشخاص مؤقتين .. فلا تتعلق.
سيُعوضك الله عن كل هذا التعب الذي قاومتهُ، دون أن تتكلم.♥️
ما ان تتخذ قرارك في الرحيل، كل مايتطلبه منك الأمر بعد ذلك أن تتعود، لا أن تعود
كانَ ينتقم من القلق، بمنح الطمأنينة للأخرين.