مسجات متنوعة
الأمر لايتعلق بالحظ ..!! كثـرة الذنوب تفسد الحياة أيضاً ..
شفتك م تهتم قلت اقلدك ، ليش زعلت ؟
ترا والله العظييييييم في تفاصيل صغيرة جداً توضح لك اذا انت أساس او هامش
يتمنون لك الخير بس يزعلون لو جاك.
أذكروني بالخير لو أنقطعت أخباري
بحب اوي الناس اللي عندها ذوق وبتختار كلامها كويس وبتحط نفسها مكان اللي قدامها قبل ما تتكلم ومش بتحب تحرج او تجرح حد وعارفين ان الدنيا دوارة وربنا مش بيسيب حق حد اتظلم او اتجرح، بحب الناس اللي لسانها طيب وبتجبر الخواطر، الناس المتربية صح.
متتكسفش تقول لا على حاجات مش عايزها اتعلم ترفض و تتمرد عشان حياتك هتعيشها مرة واحده مش منطقي تعيشها مجبر لاي سبب.
مش عارف احدد نوع الاحساس ده هو تعب ولا زعل ولا زهق ولا بسبب ضغط ولا ايه بس هو في العموم مش حلو وخلاص.
‘‘‘‘‘ يا مُعين ،أمسِك قلبي عن كلَّ شَيءٍ لا أتزوَّدُ به إلَيك، ولا أنتفِعُ به يومَ ألقاك.
الحَمدُلله على لطف الله المختبئ في تفاصيل أيامنا الحَمدُلله حُبًا 🤍.
توقَّفوا عن التصفيق لِلوُحدة، إن الإنسانَ يحتاجُ إلى الإنسان 🤍.
كلهم مع كتاكيتهم إلا انا واثنين اخرون.
عارف أنت لو احنا في الشتا مكنتش المواضيع دي كلها واخده حجم أكبر من حجمها.
يولد الإنسان ثرثارًا ، حتَّى تعلِّمه الليالي كيف يبلع كلامه .
الخُطوة الأولى للضَرر چانت عيُونَك .
بعدَ عدةِ مُحاولات فاشله بإظهار قوة من ضَعف ، بقيَّت أشبهَ بزجاج ، لم يكن قابل للكسر كان في إحدى الزوايا يعكسُ النور كان كُل من حاولَ التقربَ منها إحتاج لطبيب العيون ، قويه تلك المرأه والأقوى مُحاولاتُها الغير معدومة و المُتكرره بإستمرار .
عندي طموح بس مفيش عزيمه .
أرى نفسي في الأشخاص الذين يحملون حقائبهم دائمًا، في الأشخاص المنتصبين بجانب نوافذ القطارات، في الأشخاص المتكئين بزوايا المقاهي، في الأشخاص الذين يتواجدون في المطارات منتبهين لكل المارة، أرى نفسي في الأشخاص الذين يرحلون دومًا، في الأشخاص الذين يمضون ولا يعرفون معنى التوقف
عليك ألا تنظر لي بقلبك الذي يحبُني، لكن حدق إليّ من خلال أقداري، لتفهم لما كل هذا الخوف بي.
كان من الممكن إنقاذ الكثيرين لو كانت هناك يد، أو رسالة
