اقسم بالله الواحد فاهمكم كلكم بس عامل حاله اهبل .
نفسيتي الفترة دي غير مؤهلة لاي شي غير انها تدلع .
انا مستحيل انام بسرعه لازم تخيلات ومشاريع ومغامرات لحد ما ادوخ من الكدب وانام .
بعيدًا عن كل ما يشغل بالك الآن : استغفر .
تنتهي صلاحية الشخص عندي ، حين يبدأ بالكذب .
غادر كل من حطم فيك شيئا.
مرحلة إدراك، ولا بني أدم يستاهل وشكراً
يعرفني الله، ولا أعزّ من هذا على قلبي
أربعة أياك أن تخسرهم :- - من تحملك وأنت غاضب - من دافع عنك وأنت غائب - من أسعدك وأنت مهموم - من ناصرك وأنت مغلوب
البعد احسن شيء ممكن يديره الشخص حق نفسـه ونفسيتـه، لما تكون تعرف الناس من بعيد احلى واحسن من لما تقرب منهم، صدقنـي حتعيش فـ راحـة طـول عمرك .
نتحملك بأغلاطك لكن م نتحملكش بكذبك .
الأنسان مَحتاج أن يدير delete لحيَاته ويبدا من جدِيد .
يحتاج كل منا لركن آمن يثق أنه سيكون مقبولًا به على كل حال ومُرحباً به في أي وقت
عُمري ما شوفتها إن ربنا بيحرمني أو بياخُد منّي حاجة، أنا دايمًا بشوف إن ربنا بيستبدل بيستبدل الأشخاص، الأحلام، الطموح، وبعدها بينوّر بصيرتي عشان أشوف البديل المُناسب اللي ربنا حطه في طريقي وبيكون هو دا عوضي عن اختياراتي السابقة اللي ما كانتش مضمونة ولا كان فيها خير ليا، فعشان كدا أنا بثق في اختيارات ربنا ليا وبحمده على كُل حاجة
لم أصافح يومًا بقبضة ناقصة ولم أُقدّم ودًّا مخلوطًا ولا أذىٰ مقنّعًا ولا ألفةً زائفة ولم أخُض حديثًا ناعمًا في فمه مرارة القصد ووخز التلميح لم أقترب يومًا لألذع ولا انتظرتُ سقطةً لأشمت ولا أرى في المراوغة سوىٰ وجهها القبيح وهذا والله يكفيني
السّلام عليكَ يا صاحبي، تسألني: ما أروعُ إحساسٍ في الحُبِّ؟ فأقولُ لكَ: الأمان! أن تشعرَ أن أحدهم ممسك بقلبكَ لا بيدكَ! الأمان هو أن تمنحَ أحدهم القدرة على تدميرك، وكلكَ يقين بأنه لن يرميكَ ولو بوردة! وأنه مهما حدث بينكما فسيبقى يخشى عليكَ من أن تجرحكَ نسمة! وأنه رغم كل المعارك الضارية التي قد تنشأ بينكما فإنكَ لن تهون عنده! الأمان هو أن تأخذ أحدهم إلى أعمق نقطةٍ فيك، فتصبحَ مكشوفاً أمامه كصفحةٍ في كتاب، وأنتَ واثقٌ تماماً أنه سيحفظ سرَّكَ كما يحفظُ عينيه! الأمان هو أن تُطلع أحدهم على نقاط ضعفكَ، وتخلعُ عنكَ هذا الدرع السميك الذي تحيطُ به نفسكَ كي لا تصيبكَ الحياة في مقتلٍ، وكلكَ إيمانٌ به أنه لن يضغطَ على نقطة ضعفكَ، ولن يضع إصبعه على موضع جرحكَ، وأن هشاشتكَ كلها ستبقى قوية بستره لكَ! الأمانُ هو أن تبوحَ لأحدهم وأنتَ لا تخشى يوماً أن يستخدم هذا البوح ضدَّكَ! وأن تعطيه يدكَ وكلكَ يقين بأنه لن يُفلتها! وأن تتحدَّثَ معه وكأنَّكَ تتحدثُ مع نفسكَ، فلا تُرهق نفسكَ بجهد التبرير، ولا تتكلف عناء الشَّرح، لأنكَ تعرفُ أنه سيفهمُكَ بطريقة صحيحة، وأنه لو خانكَ تعبيركَ فلن يخونكَ فهمه لكَ، وأنكَ لو أفسدتَ مفرداتكَ سيصلحُ هو نِيَّته! وأن تبكي على كتفه دون أن تتحرجَ من ضعفكَ! وأن تأوي إلى صدره منكسراً وكل شيءٍ فيكَ يعلمُ أنه سيرممكَ! وأن تعيشَ مشاعركَ كما هي، تضجرُ، وتغضبُ، وتغار، وتنطوي، وأنتَ تعرفُ أنه سيحبكَ بكل أحوالكَ! والسّلام لقلبكَ
البقاء للبارد.. الأقوى هذا بيموت مجلوط.
انا لما أقرر أمشي عنَك حتى بحلم ما أمُرَك بعد .
خَلي بينَك و بين الناس مسافة عَلشان بيعضوا فجأة .
ألطَف ما قرأت عن الإمتنانِ لشخص ما: لولاك ما قلتُ لشيء في الوجودِ مرحبًا .