مسجات متنوعة
لقد كنت أحاول و أنا أعرف مسبقًا مصير هذه المحاولات، كنت أريد أن أهزم حظي هذه المرة، أن أحظى بشيء حقيقي و أنتصر به أمامه، أن أصدق لمرة واحدة فكرة أن الأشياء تأتي على مقاس قلبك و تستمر معك كيفما كنت، كنت أريد كل هذا و أنا متأكدة بأنني سأفشل كالمعتاد وأخرج أجرّ خيبتي خلفي.
لم يكن تسامحي كرمًا، بل كان نوعًا من اللامبالاة .
رغبة في الاختفاء حالاً وكأني لم أخلق وكأني لم اطأ الأرض .
دائمًا وأبدًا: لا تغفل عن الدعاء، الكثيـر من الأماني كانت بعيدة، كان بيننا وبينها أميالٌ وأميال ولكنّ قرّبها الدعاء! الدعاء وطن، الدعاء مُتنفس، الدعاء ينوّلك أشياء ليست عادية بل -أشبه بالمستحيل-ينولّك أشياء ما إن قضيت عمرك كله تركض خلفها فلن تستطيع أن تبلغها إلا بقـوّة الدعاء♥️
نرجو الله سكينةً مثل سكينة الفجر 🤍
النُضج بيعلّمك ما تضيّعش وقتك؛ ما بتدخُلش عِلاقات مش مضمونة، ما بتقربش من حد مش شبهك، ما بتغامرش .. النُضج بيخلّيك تحافظ على سنين عُمرك وما تضيّعهاش على الفاضي لإنّك عارف إن اليوم اللي هيروح مش هييجي تاني والساعة اللي هتعدّي من عُمرك مش هينفع تعوّضها، فبتبقى حريص جدًا في اختياراتك وتصرفاتك .. وعامةً النوع دا من الناس هو اللي بيكسب وبيرتاح في الأخر ..
أجي بالمقام الذرب أشتت صفوف الكارهين .
”أنقذتني الأشياء التي أحبها ولم يفعل الناس، أو بشكلٍ أدق أنقذتُ نفسي بالأشياء التي أحبها.“
- أنا دائما أستغني فلا تثق بي أبداً مهما بدوتُ لك مُهتم، فإن يدي لا تُلوى، وقلبي لا يهان، وأنا لا أسقط، فلا تراهن على قلبي أبداً💙
- ظننت المشكلة في الفقْد فاتّضح لي أنها في التعلّق الزائد💙
وسامحني حين أبكي على قضائك رغم إيماني به، واغفر لي إذا نفذ صبري يا الله.
نحن نتكئ دوماً على من نثق بقلوبهم لا بأيديهم ! فقوّة البدن قد تخون لكن قوّة المشاعر لا تخون أبدًا .
عميقة جدًا فكرة أن يكسر أحدهم قواعده لأجلك أن تكون أنت الإستثناء في حضرة الأشياء المتشابهه و المعتاده لديه.
سيبكوا من حوار الست مُلزمه ومش مُلزمه دا « روق عليها تاخد عنيها » خلص الكلام Fact .
بص اقعد أنت اجلد ف ذاتك كدا بسبب ومن غير سبب لحد م يجيلك سكته قلبيه.
طاقة الكلام عندي جالسة تتقلص ، والان وصلت لمرحلة السلام بالحواجب .
قبل أن تدخل في نقاش مع أحدهم، تأكد أولا أن عقله في مكانه الصحيح.
أنا لو ببينلك إنك مُهم عندي فأنا قاصد ده فعلا ومش بجامل، أنا مبيفرقش معايا حد .
يَندم المرء على الأشياء الثمينة فقط، أمّا ما أدرتُ ظهري إليه كنتُ أنا أثمَن ما فيه
من الذكاء أن تستغبى.
