مسجات متنوعة

مسجات متنوعة

أُريد أن أتعافى يا الله من كل ما مررتُ به من حزن، أن تعود الحياة لقلبي مجددًا، أن أصحو على جبر خاطري، و نهاية كل هذا السوء الذي أشعر به.

أرجو أن تقرَّ عيناي بِما يُسعدني، أن تجبُرني بِكُل ما يحبهُ قلبي، ويطمئن بهِ يا ربّ.

إخفاء التفله جواك أصعب من إخفاء المشاعر لو تعلمون يعني .

ثم أني لست راعي بقر لأراعي مشاعرك !

لحظة إدراك أنا الي أضايق نفسي بنفسي

لاترِضَاش بلقًليل انتَ مْشً قَليل 🤎.

لا شيء مررت به كان أشدُّ ضراوةً من فُقدان طمأنينة المكان ذاك الذي كان يومًا ما يُجسّد معنى الأمان .

بحدسٍ مؤسفٍ ومصيب؛ ينتقل الأحبة ‏من القلب إلى البصيرة‏

‏متضيعش اي فرصه ممكن تخليك مبسوط، الايام مش هتتكرر تاني

‏هالفتره ما عندي قدره ع المواساة حتى نفسي اخليها تنام وهي زعلانه.

‏تتجلى أدفء صور الحنان وأعذبها في الإصغاء ، الإصغاء الذي يحيط المتكلم بهالة من الرأفة والعطف

‏عندك ستين سبب متسبب لك في الأرق لكنك تحطها بالقهوة خوفًا من مواجهة الحقائق

اشيَاء  كثيره سويناها عُنوانها وين كان عقليّ.

‏هذا النقص الحادّ في اللحظات الحقيقية الصادقة هو ما يجعلنا اليوم أكثر قابلية لِلإنهيار، أشخاصًا، وبلدانًا، وثقافات.

إذا اسلوبي معاك خشن حط عليه بلسم !

‏فارقهم ولاتندم عليهم، مَن ترصد زلتك، ومَن استرخص قيمتك، ومَن هانت عليه عشرتك، ومَن تركك وقت شدتك، ومَن استكثر عليك سعادتك.

‏‎من يريد أن يخسرك ساعده على إنهاء العلاقة دعه يعيش دور الضحية ثم يرحل يكفينا مانعاني نحن بغنى عن فتح جبهات جديدة هي استنزاف مؤلم لما تبقى من جماليات حياتنا تخلّص من تلك العلاقة السامة التي تفقدك طعم الحياة والتي تخدش قيمتك مع من لا يقدرون القيم !

‏من يتحدث معك عن حياته الخاصة، لاتخسره لانه وصل معك إلى آخر حدود الثقة.

‏ذنوب البشر بينهم وبين ربهم .. قد يغفرها الله لهم في سجدة أو دعوة .. فاعتق لسانك عنهم ليعتقك الله من الابتلاء.

الإنسان يكبر على كل شيء إلا الحنّية، وجود الشخص الحنون في محيطك ربما لا يغيّر الواقع لكن يخفف الحمل، ولا يُصلح الظروف لكن يخفف وطأتها، شعور مختلف حين تمتلك هذا الإنسان يكفي ان يفهمك حينما لاتستطيعُ الكلام وأن يتفقدك حينما يلومك الناس على غيابك ويضحك معك على موقفٍ لايفهمه غيركم فيك تقول عنو العوض اللي بيجبر خاطرك وإن ظلمتك الأيام الحنية رزق.. والحياة بكتير أحوال تحتاج لحنيّنين..

تم النسخ

احصل عليه من Google Play