مسجات متنوعة
يتمنون لك الخير بس يزعلون لو جاك.
ثم تصل إلى النقطة التي لم تعد فيها بحاجة إلى أي شيء سوى الهدوء.
اللحظة اللي أمارس فيها أي عمل فيها وأربط هذا العمل بمشاعر مُعينة، تلقائياً أرى نتائج هذه المشاعر بغض النظر عن نوعية العمل! أصبح تركيزي على المشاعر أكثر من العمل نفسه ؛ لأن المشاعر هي التي تحدد ما تكون أنت عليه وليس العمل الذي تقوم به، والجذب يعتمد على ماتكونه أنت وليس فقط ماتقوم به.. ✨
إذا شفت إنسان عجبك عنده شي ، سواء نجاحه أو ماله أو علمه أو وعيه أو جسمه أو أي شيء. قل: ما شاءالله لاقوة إلا بالله وتمنى للشخص الزيادة في الخير اللي عنده ، وكذا راح يجيك أكثر من هذا الشيء لأنك بتشبك مع هذه المشاعر ونية الخير والنفع والوفرة له ولك وافرح لزيادته واستشعر الزيادة عندك...
“ كوني انتِ الامرأة المفضلة لنفسك .
لقد تجاوزت مرحلة التخلص من الآخرين أنا الآن في صراعات مطولة للتخلص مني .
قلل ناسك كثر طز .
في النهاية ستدرك أنك لم تكن تطلب الكثير لكنك كنت تسأل الشخص الخطأ.
الواحد نسی الفراشات دي طعمها كان عامل إزاي ؟
لو إني أصعّب مسألة حاولني لا تخذلني .
مينفعش تقول انا مش قادر علشان لو فضلت تقول كده فعلا مش هتقدر !
هذا المُستخدم حساس جدًا، عاملوه وكأنه وردة.
قبل ما تقرر أنك حزين ومكتئب: تأكد أنك نمت زين، تغذيت كويس، حركت جسمك، تنفست بعمق، حللت فيتاميناتك، كتبت هواجسك، فرغت مشاعرك، وجالست أشخاص طيبين.
أعذب توصية للاعتناء بشخصٍ عزيزإرفق بهِ مادُمتَ تملكُ أمرهُ، وإحفظهُ حفظ الصدرِ للرئتانِ
ولا تجعلني أُشفق علىٰ نفسي ، و اجعلني عزيز نفسٍ دائمًا وأبدً
أسوأ إنسان في الدنيا الذي يأذيك و يتعامل معك كأنك أنتَ الذي آذيته.
أنت صح أنا خطأ، فرصة سعيدة ..
لا تبرر لي غيابك بإنشغالك حتى أنا مشغول لكن ما اغيب
الصّمت رغم احتراق جوفك، قُوة.
ممتنة لله على الأيام التي لا تبدو مُلفتة لأحد لكنها تشبهني، ممتنة للأفعال الصغيرة التي تمنحني شعور دافئ، ورضا داخلي ممتدّ
