مسجات متنوعة
✨آخر الحلول المؤسفة : التأقلم✨
جمع الله بينك وبين دُعاءٍ لا تتركه.
أعتذر لك نيابة عن التافهين الذين كانوا سبباً في زوال ابتسامتك.
ويصبح عاديًا ما كان قبل البارحة مُدهش.
البرود يقتل كل علاقه
تسكت من الإشمئزاز ، بينما الطرف الثاني يتخيل إنه انتصر عليك
اللهم زد من قدرتنا على الحب واجعلنا هالة مُتوهِّجة من السلام.
”مازلتَ مشتّت يا أكتوبر كما عهِدتك، تائِه بالمنتصف بين شتاءٍ ماطر وصيفٍ مُشمِس! وكأنّك تشبهُ قلبي الذي طالما لقيته تائه بين حزنٍ رمادي وسعادةٍ بلهاء، والذي لم يعصِف به الحزن حد الألم، ولم تغمرهُ السعادة حد الاكتفاء، إنه ببساطة يختارُ مُنتصف الأشياء ويتوه بها 🌧!
“توقف عن البحث، و سيتم العثور عليك
لعل نصيبي من الحياة هذه الودَاعة، تلك الرحمة الخفيّة التي أفردها كلما لاح لي الآخرون بعينيهم نحوي، أن أكون محطة الدِّفء والمُستراح بنهاية الطريق
يشعر بالألفة تجاه ظلمة الطريق، لا تجاه إناراته.
لست في عمر مؤهل للنصح، لا زلت أركض وأتعثر، لكن أقول بملء فمي، تخلص من حنانك فورًا، ما من شخص بقي بجانبي لأنني حنونه، غادرني الجميع، وكل شيء لمسته بحنان خدش يدي .
ولكن لا ينجح المرء في النهاية في عالم كهذا ألاّ بشيء من المجازفة.
كل ما اتذكر الفترات الصعبة اللي قدرت اتجاوزها اكبر بعين نفسي أكثر وأكثر
- يا حلو النّاس اللّي منطوقهم سخي وكريم بالدّعوات الطيّبة🖤.
أريد وضـع قلبي تحت سماء ممطِرة , أريِد منه ان يتبلل وأن يغتسل وان يعـُود إلي من جديداً .
ما تمد له يديك بحماسة، ويصافحك بتراخي، يعلمك أهمية الاتزان.
فلا أحب للمرء من أن يجد إلى جانبه جليسًا يستطيع أن يسكب نفسه في نفسه ويُفضي إليه بسريرة قلبه
اكتوبر يا ربّي نعيش فيه شعور فهد المساعد لما قال: أحسب أيّام العمر راحت عليّه ، مادريت إنّ أجمله .. في ما تبقّى
أي شخص يثير حماسًا فيك تجاه نفسك، امسكه بقلبك وإن استطعت بيديك.
