جميع الأشياء التي تسلك مسارها دونك، إياك وأن تقف عائقًا أمامها، لا تبذل أدنى جهد في استرجاع أمور اختارت أن لا تمضي إليك.
ما لا تعرفونه، أن كل إنسان يستطيع أن يكون سيئاً، كل إنسان صدره معبَّأ باللعنات، بالغضب، بالكلماتِ الخادشة ولكنه يستحي، يستحي أن يكون هو وأنتم على حدٍّ سواء.”
أعظم تعويض ممكن يمنحه الله للإنسان، أن يمدّه بالقدرة الكافية على البدء من جديد.
مع كل خبر وفاة يتجدد نفس الشعور نفس نفس الرهبه نفس الخوف .. ربي اني اخاف الفقد فلا تفجع قلبي بفقد عزيز و ارحم من رحلوا عن الدنيا و الهمنا الصبر.
الغباء العاطفي هو عبارة عن شلل بالافكار لمن تحاجي احد تحبه او معجب بيه ، تتحول لشخص ميعرف يرد وميعرف يفتح مواضيع وميعرف يسولف ، وميعرف شيسوي ويتوتر ويضل مبتسم طول الوقت .
أكثر شيء أكرهه وأبغضه في الحياة، أحد يستخف بمشاعري أيًا كانت، ويكسر بخاطري، لأني أؤمن دائمًا بأن اللغة واسعة والمُفردات عديدة، وخاطر البني آدم واحد.
تركت حلمي في ودائع الله اللهم أيقظني على نور الإجابة .
- قمة المتعة أن تجالس شخص يڪرهك ويغتابك ڪثيراً ومع ذلك يظهر لك العڪس هذا ڪافي بأن يخبرك أن لحضورك هيبة قادرة على تحويله لمنافق جبان .
سمعت ناس بتقول : مش هتعرف قيمة الحاجة الا لمّا تروح منك ، بس في حاجات كتير لمّا راحت مني عرفت إن انا اللي كنت عاملها قيمة ..
حدسك لا يُخطئ، الغرائزُ الداخلية و مشاعرُ عدم الارتياح ما وُجدَت عبثاً، هذه طريقةُ جسدِك لإخبارك بأنّ هناك خطأ ما، لا تُجازف بتجاهله .
أحتاج أنفض صدري مثل مَا تنفض أمي بيتها ، أعدّ الأسامي و أمحي أسامي ، أتخلّص من كل شِيء كان لازم أتخلّص منه وأرتّب داخلي وبعدين أفتح الشبابيك .
- ينتابُ المرء شعورٌ هائل بِالفراغ، حينَ يعتاد أشخاصاً أو أماكِن أو أنماطاً في العيش، ثم تنتزع منه.
اللهم أيامًا مليئة بالعذوبة والخفّة والبهاء.
تتحرك بإتجاهي جميع الأشياء التي أفكر بها، إلا أنتِ.
أنا ماينفعش اتساب أنا ودماغى لوحدنا بليل.
أنا لما باخد الموضوع بهزار دا بيبقى عشان مامسحش بكرامتك الأرض
كل الذين عرفتهم لم يحبونني حقاً، ربما كانوا بحاجه لوجود شخص بجانبهم وأنا كنت أقوم بهذهِ المهمة.
قانون رقم 163 أن تستند على عصا أفضل لك من أن تستند على كتف لا يريدك.
من أعظم الدروس اللي تعلمتها في ٢٠٢٠: - انك تقلل سقف العشم في الناس - وتقلل سقف الإنبهار بالبدايات - وتقلل سقف التوقعات الزيادة عن اللزوم عشان ماتزعل بس في الأخير
لرُبّما ضائقةٌ حلّت بِك.. كانت السّبب في انهمارِ الدمعِ من عينيك! لا أعرفُ ما ظروفك وسبب حُزنك أو قلقك، ولكنّي أعرفُ أنَّ الوضوء في هذا الوقت والصلاة ركعتين وشكوى في سُجودٍ، وإلحاحٌ في الدعاء، كافٍ لجعلك تطمئنُّ نفسيًا و ترتاح وتتطلع لكلّ خير..