مسجات متنوعة
أين يمضيّ مَن يمَقَتهُ الليّل ويَبغضهُ النهار، أين يستلقيّ من أفنى عُمره واقِفاً ؟
وان أتاك الزمان بـ مثلي لك ماتشاء
-في قانون كبريائي لا احب ان امتلك شيء متاح للجميع.
لا يُمكنك أن تُشفى في نفس البيئة التي جعلتك مريضا، غادر.
هكذا كنت طوال الوقت، صامدًا بالكاد أمنح الطُمأنينة لأيادٍ مذعورة وكل ما في داخلي خائف كل هذا الكفاح الطويل ولا أحد يلاحظ!
نحن بحاجة لمن يفهمنا، لمن يقدر صمتنا فقط.
أنا أؤمِن بأن المشاعر كل مازاد صِدقها صعب الحديث عنها.
أعرفُ جيدًا تلك اللحظة التي تأتي بها الصفعة من مكان إيمانك تُصبِح بَعدها شَحيح الثقة .
و انا بجد واحشني شعور اني اكون مستريح مْـن جوايا مْـن غير مــآ اكذب ؏ نفسي!
حينما أقرر المغادرة فإني أكون قد تجاوزت تلك المرحلة التي يكون لدى المرء فيها قابلية لسماع الاعتذارات
كل شي قابل للثبات الا مزاجي معاناة .
دائمًا هناك يومٌ فاته أن يكتمل سيظل مؤجلاً مربكًا حتى النهاية ..
أجدني دائمًا أعود لي مهما تعددت الأماكن والمساعي والقلوب وهذا أثمن ما حظيت به.
آه لو يدري الإنسان، كم يصبح خفيفًا حين يتخلى عن الأشياء التي لم تعد تناسبه.
كثرت الخسارات ما تشكّل معي فارق — لأني أنا المكسب
- لماذا انا في معركة مع العالم؟ - لا ادري، اسألي العالم.
- وكم من قلب فكرناه أبيض طلع حاط فاونديشن.
أن نمضي العمر في طرق نمشيها ونحن نعرف وجهتنا ، أن لا تخدعنا الوجوه التي نحبّ ، وأن نعرف ما نودّ أن نعرف ما نريد وهذا كل ما نبتغي.
الأشياء التي نُخفيها في أعماقنا تُعيد تشكيل أرواحنا بشكل جَذري.. ما نُخفيه، يُغيرنا رُغمًا عنا .. مهما قاومناه.
المُبالغة في تقدير الأمور يَنتُج مِنك إنسانٌ مُتحسف.
