أنتِ الكثيرات، لأن قصة كل امرأة عرفتِها في حياتك، أضافت لكِ شيئًا من الحزن.
- أفقد أعصابي وأتوتر إذا أحد رفع صوته علي، كلمني بلين ورفق ولو تبي القمر ونجومه أجيبهم لك بس هذّب أحبالك الصوتية.
“كُن نافعاً ولو بِالنية ، فإن الله إذا رأى فيك خيرًا ، يسّرك للخير.”
- جيدة أنا في العطاء،في الانتباه، في الاهتمام في الخوف على أحدهم، جيدة في التجاهل، في عدم الاكتراث، في جعل الشخص الذي كان مهماً في الأمس لاشيء أبدًا اليوم، جيدة في التحمل والصبر والاعتياد، جيدة في الكتابة في حفظ قصائد من أجلك، في سلب عقلك بالكلمات، إلا التصرف خلاف شعوري لستُ أجيده.
- عايزه افرزن شغفي في الأيام اللي يكون عندي فيها فائض شغف ، و كل ما حسيت بانطفاء أدفي زغيرة شغفايه وأعيش بها .
دائماً اللي يفرق بكل شي هو التوقيت، توقيت الكلمه الحلوه ، توقيت الأسف والإعتراف بالخطأ، توقيت إنك تراضي أحد، توقيت القرب والبعد والسؤال، التوقيت يخلي علاقات تعيش أو تنتهي، التوقيت يغير شكل الحياة.
لما تسألنى عن حاجه شخصيه وانا مجوبش دا مش معناه انك تزعل وتتقمص دا معناه أن دى حاجة متخصكش...
- تاريخيًا؛ أكثر الأمور فظاعةً كالحروب، المجازر الجماعية والإستعباد، لم تحدث بسبب العصيان والتمرد، بل بسبب السمع والطاعة.
بعد ساعات من التفكير المُفرط بِك أيقنت بأن عمل ساندويش بالجُبنة أفضل بكثير من حماقة إرسال رسالةٍ نصيةٍ لَك .
عليـك إن تفرقِي بين الرقة والضعف وإن لا تخلطي بين الدلال والميوعة أن يكون لديكٍ علماً ان عزة النفس تختلف عن التكبر .. ولا تسيئي الفهم بين الحياء والخجل وفرقي جيداً بين العفوية والطيش هكذاً لتستحقي كلمة أنثى بجدارة !
- لا تنظُر ألى الوراء ، أنت لن تستمِر في هذهِ الحالة.
وَ نستعيذُك يَا الله مِن خُبثاء النَّوايا متصنِّعي الوُد ❤ ؛!
كل الحب لعائلتي، الدائمين بجوار قلبي، اللهم عائلتي لا تُضر قلوبهم ولا تُضام.
عارف لمّا يبقى في حاجه مينفعش تضايقك بس هي مضايقاك بس مينفعش تقول انها مضايقاك لأنها متنفعش تضايقك
تعرفون مكان نشتري منه دهشه أرواحنا أظلمت من هالروتين والأيام اللي تكرر نفسها؟
جاهد ألا تلتفت للوراء، فإن المرء على قدر حنينه يُهان.
مش كُل مره بندم ع حاجه غلط عملتها ، اوقات بندم علي حاجات صح عملتها لناس غلط
أكتر حاجه مؤذيه هي البُعد من غير سبب والتغير المفاجئ بدون اي مقدمات
من المؤسف أن الأشيـاء التي كانت من المفترض أن تأخذ وضع الثبات الأبدي ، تغيّرت وبشكل بشع جدًا .
تأنيب الضمير بيوهمك إنك الغلطان ، مع إنك أكتر واحد متضرر