مسجات متنوعة

مسجات متنوعة

واحد من أسوأ الاعمال البشرية، من يحول مناطقك الآمنة ويقينك الى شك وقلق عظيم.

“أعرف أن ثمرة السعي قد يكون وصولك لما تريد، لكنني أيضًا لا أعرف كيف أبدأ شيء تستمر الأيام في انهاءه قبل أن أعزم على المحاوله من أجله حتى.”

هي فَراشة تملكُ روح نجَمة ربيعِية .

‏ وكُنَّا حين نلمحهم نطيبُ .

‏مر وقت طويل على أخر مرة كُنتُ فيها أنا الآن أنا مُزيف أتظاهر فقط بالثبات بالنجاة و بعيش الحياة من مُدة ليست بعيدة كنتُ رائع، و محارب قوي فجأة لم أعُد أنا، و لم أعُد أعرفني، أُساير الواقع فقط، و أتغير تدريجيًا إلى شخص لطالما تجنبت أن أكونه ناضج، روتيني، و مُمل بعض الشيء.

‏الحاجة الوحيدة اللي بقيت عاوزها مؤخرا اني اكون فـ حالي بس .. بعيد عن كل الناس وبعيد عن قال وقلنا وقولت، وبعيد عن سوء الظنون والمشاكل، وبعيد عن اي حاجه وحشه فـ حالي مرتاح البال واختار اني اعيش عمري كله في هدوء ومش قلقان ومش بثبت لحد حاجه ولا بحارب عشان احافظ على مكانتي عند حد

‏بس بعيدًا عن أي عاطفة، أنت احيانًا تستاهل كل إلي بيحصلك عشان تغير طريقة تفكيرك وأسلوبك وتفوق من غبائك شوية .

مو كل الناس تستاهل تشوف الحاجات الحلوة الي بداخلك .

أنا شخص متكسر أكثر من المكسرات .

أن نستريح على غيمة الرضا، وأيام الأُنس.

‏خليك عارف وانت بتعامل الناس انك مش واقف قدام مرايتك، دول ناس تانية بتجارب تانية،بـ insecurities تانية،فـ هيبقى غريب جداً انك تستنى منهم طريقتك انت في التعامل، لازم تتوقع ان تعاملهم هيطلع فيه كل تجاربهم السابقة،لانك بتعامل آخر نسخة من الانسان اللي قدامك،بكل خساراتها وخذلانها.

- ‏يكفيك من المعرفة ، معرفة حدودك.

حَتَّى فِي حالات انطِفائك لا تزالي نَجمّة  .

ولا أعلم لماذا قَد يَحبس الناس الكلمات الجميلة في قُلوبهم، بينما لو نَطقوها لأزهرت بساتين الوردّ في ِصدورهم وصدور أحبتهم.

” لا تَأخذني على مَبدأ النُور أنا أكثرهُم عِتمة “ .

وفي زحمة المتشابهين أنا المختلف دائماً.

‏أنا أعمق من تلك الصورة التي في مخيلتك لي، أكثر قوة من هذا الذي تراه يكتب حزنًا ،أشد لامبالاة من هذا الذي يعاني من القلق والخوف دائمًا، وأكثرهم إنسحابًا في حين أنك تظن بأني لن أتجاوزك، أنا شخص آخر لم تتمكن الأيام من شرحي لك ولن تستوعبني ظنونك أبدًا.

‏كل شيء يقودني إلى فكرة واحدة وهي/البقاء بعيدًا عن كل شيء

يقولوا النهايات أخلاق .. لكن في قاموسي لو ماقدرت أخلاق البدايات مش حتشوف أخلاق في النهاياات .

‏محظوظٌ من اصطفاه لله لأن يكون فكرة حنونة في رأس إنسان، حينما يذكره كأنّما تسري المواساة في جسده وتتوزع على يومه.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play