- عادي جداً اخسر نقاش يكون فيه الحق معي ١٠٠% بس بالمقابل ما أبتز اللي قدامي بأسراره ما أذكره بمشاكله الشخصيه ما أطلع برا موضوع الخلاف نفسه لاني لو سويتها بعتبر نفسي غلطان وقليل أصل ومالي أمان🤍.
فترة ثقِيلة لا هِي راضِية تِعدِّي ولا أنا قادِرة أتأقلم .
لم أعد اظن بأحد خير❤️.
- لو عاوز تحب حد بجد وتتعب عشانه ، بص على المرايا.
هل كان التخلي عني سهلاً لهذا الحد ؟
كان السِر في بهجتها الدائمه هي تلك اللحظات البسيطه التي تكون بها مع نفسها بعيداً عن كل شيء .
مُمتنه للخطوات الي مشيتها واني خايفه للقلق والعثرات والتخبط لرجفه ايدي المشاكل الي واجهتها بكامل ضعفي وتخطيتها كلها صنعت مني امرأه حديدية ✨
لو كنت أستخدم الردود اذي تجي أول شي ببالي كنت فزت بجائزة اوقح كائن على وجه الارض .
لان العمر مرة وحدة، ريلاكس لكلشي .
- الحقيقه ان مفيش حاجه مبهرة قد وقفه ربنا معانا كل مره.
من اعتادَت على -تدللي- تجرحها: نعم!
لا أعرف شيئًا آخر، غير أنني امرأة يبدو عليها الإطمئنان رغم ما تحمله بجوف رأسها من قلق.
انـا إمرأة متحيّزه للنِساء ..مَـن لا يؤمن بالمرأة لا أومن بوجوده ولا احترمه .
عليك ان تكون مُمتناً لدخولي في حياتك ،حتى لو مَررت ك عدو هذا كثيرُ عليك صدقني. _
ركز على أفعالك ، أنا شخص ما أنسى .
تسكُنُ رئتي فراشةٌ تُرفرفُ كُلٌما أتنفّس .
- دائمًا خلي معاك فشار علشان في ناس أفلامها كثير.
“ستشعر بالوحدة في كل مرة لاتستطيع فيها الشرح “ .
لمّن يتركُنا ونحنٌ في عزْ الذبُول لاعودّه لكُم حين نُزهر .
على الرغم من تعدد أحلامي الطفولية ورغبتي الجامحه في الحصول على كل شيء ولكن مع تقدم العمر والإصطدام بالحقائق، أصبح كل أحلامي تتلخص في ستر من الله ورؤية أهلي بخير.. وصديق مقرب..وشخص يُحبني ويتقبلني.. وأيام هادئه تخلو من نوبات القلق، لا أكثر ولا أقل.