امتى كُل الـ Bad feelings دي هَتخلص ؟
انـا انسان مُعجب بنفسه اعجاب ماله اول ولا تالي ، يعني انتقادك ماياخذ الا من وقتك انت ⊰ .
- الآن وقد انتهى كل ما خططنا له، سنصبح تحت رحمة ما لم نخطط له !.
الزهرة لا تُفكّر في مُنافسة أحد هي تُزهِر فقط .🤎
العُمر لحظة، خليك دايمًا مع اللي يسعِدك.
مُمتنة لتركيزي فيمَا أحبُ وَأنوُي، مُمتنة لنسّخة جديدة مني تعرفُ مسّارها مُمتنة لاختياري ان اتلطف بنفسّي. قررت أن أحن عليّ حتى في الخطأ سأقف في صف نفسي هذه المرة و كل مرة أنا أولًا ثُمَّ بقية الأشياء والأشخاص من بعدي!
كان لدي اعتقاد منذ الطُفولة أن الفجر هو الوقت الذي تذهب فيه الشرور من العالم لذلك تستنشق فيه هواءً نقيًّا، ولا زال الاعتقاد يُراودني إلى الآن.
الإنسان يخاف ألا ينال مُنيته.. رؤية جميع من حوله يُخفقون ؛ يجعله يتسائلُ في نفسه: وهل سأبلغُ أنا؟ آهٍ لو ينالُ المرءُ ما يودّ.
حتى الاحساس يخلينا نبعد مو بس الافعال .
و كانت روحاً ناعمة ؛ حُكِمَ عليها أن تحيا في هذا العالم العاصف القاسي.
مهنتي الكتمان ، مهنة لا رواتب لها سوى الخوف من الانهيار ، أعيش في هذه المهنة دون مدرّب ودون دليل تعليمي ، فقط أعيد صياغة أحزاني وأبتلعها ، أخفي زخمًا من المشاعر والانفعالات حتى غدوت أشبه عبوة ناسفة ، أجهل انفجاري ولا أملك يقينًا بما ستُخلفه كوارثي حينها ، لكنني أخشاها بقدر ما أخشى نفسي ، تلك التي تترقب الشرارة لتُوقظ بركانًا خامدًا.
لم أكُن أبدًا مُشكِلة كُنتُ الحلّ كُنتُ فراشةً شفافة تستلقي بأجنحتها على الضوء هادئة كمدينة مهجورة وآمنة كبندقية خالية من الرصاص كُنتُ حنينًة ، كطفلة تُقبّل دُمَيتُها كقطرة مطر سقطت بمهلٍ على كفِ أمّ وهي تدعي لأبناءها بحُبٍّ كُنتُ الحُبّ .
لسَت احتياطَ او مرتبهَ ثانيه ، انا امَا اكن او لا اكن .
ذراعي التي كنت تلويها بهجرك ، بترتُها.
: خففوا مجاملات و خلوا الزفت يدري انه زفت .
قلة الإختلاط بالناس، عافية وسلام.
تُرّيحَنيّ فِكْرَة أَنّي لَّسْتُ مُهمّاً لأَحَد.
فقط لأن الأمر لم يسيّر وفق مساعيك لا يعني أنها راحت هباءً.
معضلتي الأبدية انه، حياتي التي يُصلحها أقل شرود، يُفسدها أدنى إنتباه.
شكراً لفلسطين المقاتلة، العريقة، المنتصرة؛ التي تُولد فيها القصائد قمحاً وزيتوناً.