
عندما أغضب على من أُحب لا أرغب في رؤية وجههُ لأسباب عدة أهمها أن وجه المحبوب مغفورٌ له دائمًا
كان الموقف صغيرًا، ولكنه كان يكفي لحسم حيرةٍ ما
ضروري يرضى الإنسان عن يومه العادي بكل بساطة، حتي اللاشئ الذي يحدث في اليوم هو نعمة، كان بمقدور السوء أن يحل محلَّه، ف الحمدلله على أيامنا العادية ♡︎
هتاخد خبطه ورا التانيه هتتعلم ازاي متشوفش حد اهم من نفسك
إن التعامل معك يشبه التعامل مع لغم! سينتهي بي المطاف مُبعثراً حوله يحتاج لجهدٍ مضاعف تنسف مُحصلته في لحظات! إنك تستنزفني بدون قصد وإن لم تتمكن من تغيير ذلك فلا طاقة لديّ لعيش هذا التوتر لسنواتٍ قادمة! عليك أن تُتقن الإحتواء أن تشعر بالإنسانية أن تتوقف عن العيش في حطام نفسك آلاف المرات عليك أن تنظر في حطام الآخرين! للتعب في عيونهم! للحسرة في قلوبهم عليك أن تكون ملاذاً آمناً لا علبةً لحفظ الدمى.
وتهزمك عبارات يتكلم بها شخص بها من لهجة المحبوب .
الإنسان ايش يريد أكثر من كلمة شطور بعد كُل إنجاز !