
وتهزمك عبارات يتكلم بها شخص بها من لهجة المحبوب .
الإنسان ايش يريد أكثر من كلمة شطور بعد كُل إنجاز !
لي قيمتي الخاصة انا لا اركض وراء أي شخص مهما بلغت مكانته مهما كان ناصعًا في قلبي لي إتزاني الخاص .
كان حَلو وملفت للنظر لكن ماينفع لمشاوير الحياه .
لم أعد أبتغي خلاصًا، ولا أرتجي حنانًا يداوي جروحي. أنا فقط أريد أن أغلق الأبواب التي تركتها مشرعة ذات ضعف، أن أعود إلي بعد كل تلك المآسي التي غربتني عن نفسي، أن أهجر كل الأماكن التي استنزفتني، أن اُسكت ذلك الألم الصغير الذي لا زال أذاهُ يتردّد في صدري. لقد تآكلت من الداخل، كمن يبتلع حزنه دفعةً دفعة حتى صار طعمه مألوفًا.
بالصبر والصمت ، عبرتُ أيامًا كثيرة ، كان كل شيء فيها على الحافة.. حتى أنا.
تَدفعك الرغبة ويرجعك الإدراك .
يعيني علي الحلو اللي هو انا يعني لما تبهدله ألايام .
أنا مُش ناقصني حاجة عشان أصاحب حَد عشان مصلحتي .!
“ما دام الله يعلم، لا داعي أن تقلق.”🥹
إنْ أحْبَبْتَنيّ سَأكُون مُخْتَلفاً؛ وإنْ لَمْ تُحبَنيّ سَأكُون مُبْهراً كعَادتيّ.
ومهما كانت درجة التعافي فلا يعود المرء مثل السابق.. حتى وإن عاد كُل شيء.
كثرةُ العتابِ متلِفةٌ للود، مؤذِنة بالبُعد، وقد جاء في تاريخ بغداد : «طولُ العتابِ فُرقة»
أفكاري أيضًا لا تتخطى جدران غرفتي.
ليس قاسيًا، طاقته فقط لم تعد تكفيه للتشبث بشيء.
لم يكُن لي نصيب من الأشياء التي أحببتها سوى النظر من بعيد فلا أدركت لذةَ النَّاجِينَ وَلا سَعادةَ اللاهين ، ظللت مُشتَّتَاً في المنتصف
_ لا تطلب قرب أحد، و لا تنتظر عطفًا من أحد، و لا تعش لغيرك، فنفسك أولى، و لا تربط سعادتك بأشخاص أو بأشياء، إصنع لنفسك وطنًا كي لا تغترب بفراق أحد، فلا يوجد هنالك شخص قادم من السماء لينير عتمتك، كن أنت النور لنفسك، أنت من يتقن إسعاد روحك، و ترتيبها من جديد بعد شتات، لذا كن لنفسك كل شيء
يُعلمنا الاشخاص المؤقتون دروساً دائمة
على مهلك ، اختار إللي يستاهلك .
إن التمعن في تفاصيل الأشياء بحثًا عن الجمال في المكان، في الصوت، وفي الضوء كان يسد جميع الثقوب التي أحدثتها الأيام الشاقة في روحي.