مسجات أدعية وأذكار

مسجات أدعية وأذكار

‏” أنا الذي لاحيلة له يارب فدبر أمري “

اللهم إن الأمر أمرك، والخلق خلقك، والقضاء قضاؤك اللهم إني وكلتك وفوضت أمري إليك .

‏إلهي هَبْ لنا يومًا جمِيلًا وسُقنا للهدايةِ والسّلامِ ويا ربّاهُ حمدًا ثُمَّ حمدًا على الإصباحِ من بعد الظلامِ

اللهُم افتَح بيني وبين رزقِي وجبري وتوفيقي فتحًا مُبينًا وأنت خيرُ الفاتحين.

‏للهِ عُمرٌ قد مضى من رحلتي فاغفر إلهي ثُمَّ جمِّل .. مابَقي

‏كلٌ منا مبتلى في شيء ، لم تصفو الدنيا لأحد ، فاللهم أعِن كل ذي وجعٍ على وجعه.

‏اللهُمَّ اجعل لي نصيبًا في كُلِّ شئٍ أحببتُه🤍!

‏‎‎يارب تلك الأماني العالقة بين الرجاء وحسن الظن بك، اجعل لنا نصيباً منها، اجعلها تأتينا باليسر والخير ومن حيث لا نحتسب، اجعلها بُشرى تطرق أبوابنا في يومٍ قريب.

‏‎اللهم جبرًا لقلبي و روحي ، اللهم أرني الفرح في كل ما أريد ، يارب العوض الجميل بعد الصبر الطويل ، اللهم دربًا لا تضيق به الحياة وقلبًا لا يزول منه الأمل ، يارب إزرع في قلبي راحة دائمة وأملًا لا يخيب ، اللهم إرزقنى فرحة تعوض قلبى عن كل ما فات.

‏ ربي ألهمني الصبر حين يضعف قلبي حزناً.

‏اللهم إني مقبل على أيام تحتاج توفيقك، فاجعل أولها تساهيل وآخرها فرح.

‏‎اللهم إننا نمضي، ننشغل وتسرقنا الحياة حتّى من أنفسنا، وأنتَ الصاحبُ في الدنيا والآخرة، اغفر لنا ذنوبنا واسرافنا في أمرنا وأستُرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض.

‏ اللهم لاتُبدل لنا الحال إلا لأحسنه.

‏ اللهُم لا حاجة ولا احتياج إلا لك .

‏يالله بحظٍ يقوم ودعوةٍ لا دعيت يفتح لها ربي أبواب السماء كلها

ـ ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وأحينا حياة طيبة

دجاجتان سافرتا من مصر إلى روسيا قصة حقيقية : ‏يحكي الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله عن إحدى ذكرياته ، يقول فيها : حدثني الشيخ صادق المجددي ، وكان دبلوماسياً سابقاً في مصر ، أنه كُلف مرة بمهمة سياسية عاجلة في ‎روسيا، وخاف أن يمر ببلد لا تؤكل ذبيحة أهله شرعاً !! وكان عنده دجاجتان فأمر بذبحهما، واتخذت له زوجته سُفرة ( السُفرة زاد المسافر ) منهما حملها معه . فلما وصل إلى روسيا دعاه شيخ مسلم إلى الغداء عنده، فكرِه أن يأخذ الدجاجتين معه إلى دار الشيخ !! فرأى في طريقه امرأة مسلمة فقيرة معها أولادها ورأى الجوع بادياً عليهم وعليها، فدفع إليها الدجاجتين . ‏ثم لم تمضِ ساعة حتى جاءته برقية أن : ( ارجع فقد صُرف النظر عن المهمة ) !! فكانت هذه الرحلة لأمر واحد : وهو أن الدجاجتين كانتا في داره ولكنهما ليستا له ولا لأهله، إنما لتلك المرأة وأولادها فطبختهما زوجته وحملهما بنفسه أربعة آلاف كيلو متر ليوصلهما إليهم . العبرة : من عجائب قَسْمِ الله لخلقه : أن يأتي الشيخ رحمه الله من مصر إلى روسيا حاملاً دجاجتين طبختهما زوجته في مصر، ليعطيها إلى هذه المرأة الفقيرة وأولادها ويعود، ودون أن يتحقّق مع هذه الرحلة أي غرضٍ آخر !! وكأنّ الله سخّر زوجة الشيخ لتطبخ الدجاجتين في مصر، وسخّر الشيخ رحمه الله ليوصلهما مطبوختين إلى روسيا ويعطيهما لهذه المرأة، ثم يُقفل عائداً إلى مصر، حاملاً معه عبرةً تستحق الوقوف عندها، وتستحق التأمل طويلاً !! فالأرزاق بيد الله سبحانه وتعالى

اللهم إني اسألك صدرًا مُفعمًا بالسكينة، وجوفًا سليمًا لا يدرك الشر إليه طريق، يارب املأ قلبي بكل أشكال الحُب والرحمة، اللهم حُسن البقاء، وحُسن الرحيل، وطيب الأثر

- اللهم اني مقبل على ايام تحتاج توفيقك، فاجعل اولها تساهيل وآخرها فرح .

‏لا تغفل عن ذكر الله : - سبـحـان الله . - الـــحمــــدلله . - لا إلـه إلا الله . - الله اكــــــــبر .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play