وألوذُ بكَ يا الله من ضيق نفسي إلى سعتك.
اللهُمَّ ما أخشاه أن يكون صعبًا هوّنه، وما أخشاه أن يكون عسيرًا يسّره، وما أخشاه أن يكون شرًا اجعل لي فيه خيرًا
يا مُدرِكاً ذَا النُّونِ في كبِدِ الدُّجَى أدرِك فؤادَ العبدِ بالرَّحماتِ.
اللهُم هوّن علينا ما لا يعلمُه غيرك.
اللهم استقامة، مهما مالت بنا الأيام.
لبيك ربِ رغم الأسىٰ الواقع بنا لبيك ربِ رغم تكالب الأمم علينا لبيك ربِ رغم جور الحُكام والسلاطين لبيك ربِ رغم أنف النظام العالمي لبيك ربِ رغم أنف المطّبِعين ، المنبطحين .. لبيك ربِ و التقصير يكسو روحي لبيك ربِ و الذنوب تفوح مني لبيك ربِ و أنا المُنكسر علي بابك لبيك ربِ و أنت التواب .
بسم الله على قلبي من أوجاعٍ لستُ أملُك الصبر في تَحمّلها، بسم الله على قَلبي من تَقلّبات الحَياة و ضيقها .
اللهمَّ اجعلني سببًا للخير ، و هيء لي أسباب كل خير و استعملني للخير واجعلني خير ، و ضعني دومًا في المكان الخير ، يارب خيرًا في القادم من حياتي ، ووحدك رب الخير كله .
اللهّم إن لك نسمات لُطفٍ إذا هَبّت على مريضٍ غفلةً شَفَته، ولك نفحات عطف إذا توجّهت إلى أسير هوى أطلقته، ولك عنايات إذا وَجَدَت غريقًا في بحر ضلالةٍ أنقذته، ولك سعادات إذا أخذت بيدِ شقيٍّ أسعدته، ولك لطائفَ كرم إذا ضاقت الحيلة بمذنبٍ وسعته؛ فجدّ علينا يا ربّ.
ياخيرَ مبعوثٍ وأفضلَ مُرسلٍ، صلّى عليك اللهُ في ملكوتهِ، وعليك من ربّ الهُدى البركاتُ.
اللهم اجعل بلوغنا للعشر من ذي الحجة بلوغًا حسنًا يُرضيك عنا ، اللهم اجعل لنا فيها نصيبًا من الرحمة والمغفرة واستجابة الدعاء.
اللهُم ارحم من سبقونا إليك، واجعلهم في الجنة مُنعّمين.
اللهم أنت ربِّي، وأنا عبدك لا أضام وأنت حسبي، ولا أفتقر وأنت ربِّي، فأصلح لي شأني كلّه، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين ❤️❤️.
أنتَ من الآن في سباق مع أعداد من الناس الذين يصلّون على النبي ﷺ وتُعرَض صلاتهم عليه. لا تكن أنتَ القليل من بينهم.!
يا رب وسع عليهم قبورهم وكفر سيئاتهم وعاملهم برحمتك وعفوك ياعفو ياغفور اللهُم آنس وحشتهم واجعلهم من أهل جنات النعيم ياكريم
اللهمَّ آتِ هذا القلب سؤلَه 🤍
بلغنا عرفة مجبورين مُطمئنين يا الله.
اللهم إني اسألك أن تغنيني عن كل أحد، ولا تحوجني لأحد، فأنت من عليه المُعتمد، وإليك يا ربِّ أستند، خذني من ضلال قلقي الي رشدك، ونجني من ضيق ما أشعر به.
يا قابضَ الروح من نفسي إذا احتُضِرَت وغافرَ الذنب، زحزحني عن النارِ
عَسى عرفة يأتى مُحملاً بإجابة دُعائنا.