مسجات أدعية وأذكار

مسجات أدعية وأذكار

ضع يدك على الذي يألم من جسدك وقل: (باسم الله) ثلاثا، وقل سبع مرات: أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر».

باسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك من شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيك باسم الله أرقيك»

قال تعالى: وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ

بسم الله تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفى سقيمنا، بإذن ربنا .

اللهم أشف عبدك ينكأ لك عدواً, أو يمشي لك إلى صلاة

عن أبي هريرة رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مَنْ عَادَ مَرِيضاً أو زَارَ أَخاً لهُ في اللهِ, نادَاهُ مُنَادٍ: أنْ طِبت وطَابَ مَمشاكَ وتَبَؤّأت منَ الجنّة مَنـزِلاً

اللهمَّ اغفرْ لي وله, وأعقبني منه عقبى حسنة

بسمِ اللهِ, وفي سبيل اللهِ, وعلى ملَّة رسولِ الله

السَّلامُ عليكم أهلَ الديار من المؤمنين والمسلمين, وإنّا إنْ شاءَ الله بكم لاحِقُون, أنتمُ لنا فَرَطُ, ونحنُ لكُم تَبَعٌ, أسألُ الله لنا ولكم العافيةَ

اللَّهمَّ لَقَحاً لا عَقيماً

الحمد لله رب العالمين* الرحمن الرحيم* مالك يوم الدين لا إله إلا الله يفعل ما يريد، اللهم أنت الله لا إله إلا أنت الغني، ونحن الفقراء، أنزل علينا الغيث واجعل ما أنزلت لنا قوة وبلاغا إلى حين

اللهمَّ أهله علينا بالُيمن, والإيمان, والسلامةِ والإسلام, ربي وربُّكَ الله

اللهــمَّ أطعمـتَ, وأسقيـتَ, وأغنيـتَ, وأقنيت, وهديتَ, وأحييتَ, فلكَ الحمدُ على ما أعطيتَ

الحمد لله كثيراً طيباً مباركاً فيه, الحمد لله الذي كفانا, وأروانا غير مَكْفِيٍّ ولا مَكْفورٍ

الحمدُ لله الذي أطعمَ وسقَى, وسوَّغَهُ وجَعلَ لهُ مخَرَجاً

اللهُمَّ ! اقسمْ لنَا من خشيتِكَ ما تحولُ به بينَنَا وبينَ معاصيكَ, ومنْ طاعتِكَ ما تبلِّغُنَا به جنَّتكَ, ومنَ اليقينِ ما تهوِّنُ بهِ علينا مصائب الدُّنيا, اللهمَّ متِّعنا بأسماعِنَا, وأبْصارِنَا, وقوَّتنا ما أحييتَنَا, واجعلْهُ الوارِثَ مِنّا,واجعلْ ثأْرنا على من ظلَمنا, وانصُرنا على من عادَانَا, ولا تجعلْ مُصيبتَنَا في دِيِننَا, ولا تجعلِ الدُّنيا أكبرَ همِّنا, ولا مبلَغَ علمِنا, ولا تسلِّطْ عليْنَا منْ لا يرْحمُنَا

سُبحانَ اللهِ وبحمدِه,ِ سُبحانَكَ اللهُمَّ وبحمدِكَ, أشهدُ أنْ لا إلهَ إلا أنتَ, استغفِرُكَ وأتوبُ إِليكَ, فقالَها في مجلِسِ ذِكرٍ كانتْ كالطَّابعِ يُطْبَعُ عليهِ, ومن قالَها في مجْلسِ لغوٍ, كانتْ كفارةً له

والعصرِ إنَّ الإنْسانَ لَفِي خُسْرِ ثم يُسلّم أحدهمـا على الآخر.

عن أبي هريرة رضى الله عنه قال: إذا لقي أحدكُمْ أخاهُ فليسلَّم عليهِ, فإن حالت بينهما شجرةٌ أو جدارٌ أو حجرٌ, ثم لقيهُ, فلْيسلَّم عليهِ أيضاً

ثلاث من جمعهن فقد جمع الإيمان : الإنصاف من نفسك ، وبذل السلام للعالم ،والإنفاق من الإقتار

تم النسخ

احصل عليه من Google Play