- الكلمة الأكثر فجاجة والرسالة الأكثر خشونة تظل أكثر فضلًا وأكثر شرفًا من الصمت. - نيتشه 📚.
- لا أنت بعيد فأنتظرك، ولا أنت قريب فألقاك، ولا أنت لي فيطمئن قلبي، ولا أنا محرومٌ منك لأنساك، أنت في منتصف كل شيء. - محمود درويش 📚.
- إنني أرى كثيرًا من الناس، ولكنني أظل وحيدًا. - دوستويفسكي 📚.
- أربعون ألف سنة من لغة الإنسان ، ولا يُمكنك أن تجد حرفًا واحدًا يصف الشعور الذي بداخلك تمامًا. - إميل سيوران 📚.
- استمرَّت تبكي لفترة طويلة، وهي تخفي وجهها بين الوسائد كما لو كانت تشعُر بالخجل مني، لكنها ظلَّت تمسك يدي بقوة وهي تضَعها على قلبها. - دوستويفسكي 📚.
ما الذي يجعل المرء بطلاً؟ - أن يحتضن معاناته الكبرى وأملهُ الأكبر معاً. - نيتشه
أيقنت وبشِدة، أنّ هناك حكمة وراء كل تلك الأحداث التي حدثت وسوف تحدث، وأنّ هناك خير عظيم بإذن الله و فرح كبير مكتوب يليق بكل كمية الصبر والتعب، وأنّ هُناك أيام رائعة وسعيدة ستأتي تستحق الإنتظار طالما أن الله معنا دائماً.
الرجال لا يتحملون اجتماع الذكاء والجمال لدى المرأة . - فاسيل لوكاش
سُئل حكيم: ما تظن الناس يقولون فيك ؟! قال : إني لميت وأنهم لميتون ،وإني لوحدي محاسب ، وأنهم لوحدهم محاسبون ، فما لي ومال ما يقولون.
لم يقذف بنا إلى الدنيا لنعاني بلا معين إن كل ذرة في الكون تشير بإصبعها إلى رحمة الرحيم. - مصطفى محمود
لا تفعل الأشياء الخاطئة خلف الجدران .. يوماً ما سيراها الناس. - أوسكار وايلد
- كل هؤلاء الناس المضجرين وهذه الأماكن القديمة تجعلني أشعر وكأني حيوان مائي أجبر على العيش على أرض جافة ، على أرض شديدة الجفاف. - صمويل بيكيت 📚.
- وبكيتَ كما لم تفعل من قبل ، بكيتَ من كل الحواس، بكيتَ كأنك لا تبكي بل تذوب دفعة واحدة وتمطر. - محمود درويش 📚.
- خُذني إلى قلبك المعبد وامسح عنّي غُباري فالفرح يولد على أصابعك، وغَدي يُشرِقُ من ضِلعك. - غادة السمان 📚.
- من أعظم العقوبات هي عدم القدرة على الحب، بينما تحل الأمنية بالتعاقب على القدرة على الحب. - دوستويفسكي 📚.
لا شيء يشبه شيء ، ولا أحد يعوّض غياب أحد، أشياؤنا المختلفة إن ضاعت ، ليس لها بديل. - محمود درويش
أحبك لأنك الشخص الوحيد الذي أستطيع التحدث معه عن ظل غيمة , عن أغنية , وفكرة لا معنى لها , لأنك من أستطيع مشاركته جميع ما يهم وما لا يهم. - تشيخوف.
الحبّ الذي يقول الناس عنه أعمى، له صوته الخاص. - جوزيه ساراماغو
وحسبُكِ أنّا ، نسير معًا .. إلى الأبد. - محمود درويش.
كتب عبد الرحمن منيف يومًا ما إلى صديقه مروان باشي: لست معكّر المزاج أو يائسًا ، لكن لا شيء في وقته أو مكانه ، أشعر أني بحاجة ماسّة لرحلة إلى مكان مجهول ، وإلى الصمت، وإلى البقاء في الظلال المعتمة. وكتب أيضاً: كنا نهرول نحو الأيام الآتية، كنا نريدها أن تسرع، أن تنطوي، إذ كان هدفنا أن نكبر بسرعة، أما الآن، نريد أن نهدئ السرعة، أن نتأمل، أن نقارن، لكن الأيام لا تترك لنا مجالا، وهكذا يسيطر علينا الشعور بالأسى والشجن.كنا نركض من أجل ماذا؟والآن نحاول أن نبطئ من أجل ماذا أيضا؟