مسجات مقولات واقتباسات
- لم أتمنى الإنتصار على أحد، تعلمت منذ زمن طويل أن الإنتصار الحقيقي ألا نؤذي مشاعر من نحب. - أجاثا كريستي 📚.
- الجو خانق في غرفته، لكن أين يتنفس الإنسان في هذا المدينة، حتى في عرض الشارع يشعر المرء أنه في غرفة بلا نوافذ. - دوستويفسكي 📚.
- عندما كان عمري أربعة عشر عامًا، سرقت قطعة خبز لآكلها، فوضعوني في السجن وأعطوني خبزًا مجانيًا لمدة ستة أشهر، هذه هي عدالة البشر. - فيكتور هيغو 📚.
- لا يوجد ما يسمي حظٌ سيء، هناك ذنبٌ أغضب الله فساء الحال. - مصطفى محمود 📚.
- أريد أن أغني مثّل العصفور، لا يهمني من يسمع، ولا يعنيني ماذا يظنّون - جلال الدين الرومي 📚.
- لا تقع في الحب سوف يجعلك شخصًا تافهًا ولا تبقى وحيدًا سوف يُصيبك الألم ولا تسألني عن الحل. - دوستويفسكي 📚.
ولكن سبحانك، حتى الطيور لها اوطان تعود اليها، وانا ما زلتُ أطير. - مُظفر النواب.
قلبٌ بحجمِ الكَفِّ بل هوَ بعضُهُ باللهِ كيفَ حملتَ فيهِ جبالا - حذيفة العرجي
لأنكِ تبتكرين الأعياد والشبابيك والمصابيح - عبد العظيم فنجان
نتيجة اللامبالاة تجاه القضايا العامة هو ٲن يحكمنا رجال سيئون - أفلاطون
مَا مِنْ دُعاءٍ في رَمضان إلَّا مَسْمُوع. - ابنُ الجَوْزِي.
- إنني لست راغبًا في أي شيء، كل الأشياء التي اعتقدت أنني أحبُها، فقَدَت معناها تمامًا. - غسان كنفاني 📚.
- أن يُقاضي الإنسان نفسه بنفسه، فتلك لحظته الأرقى. - نيتشه 📚.
- صوم اللِّسان عن الرذائل واجبٌ، ما نفع جوعك واللِّسان طليق. - شمس الدين التبريزي 📚.
- الألم والمعاناة أمران دائمًا لا مفر منهما لذكاء كبير وقلب عميق، أعتقد أن الرجال العظماء حقًا لديهم حزن كبير على الأرض. - دوستويفسكي 📚.
لم يكن الأمر عاديًا كما تظن، إنه أصبح عاديًا بعد ألف معركة في عقلي وألف كسرٍ في قلبي وكنت دومًا أردد لا بأس بينما كل البأس هُنا في قلبي . — دوستويفسكي
أنا الٱن لا أعرف أي حزنٍ غيرني لهذا الحد! محمود درويش
الحزن متغير، أحيانًا يشبه غيمة رمادية، أحيانًا خنجرًا مدببًا، وأحيانًا زهرةً صغيرة. ما يجمع بين جميع صوره هو أن قلبك يكون ثقيلًا. تشعر أن العالم يوشك أن يتوقف، يتوقف تمامًا، ولكنه لا يفعل، أنت فقط من يتوقف؛ لأن قلبك يحتاج إلى التضميد، حتى تستطيع معاودة المسير مرةً أخرى. __فارس أسامة
إنَّما سُمِّيَ رَمضان لأنَّه يَرمِض الذُّنوب، أَي: يَحرِقُها بِالأَعمال الصَّالِحَة. - الإمام القرطبي
«العالم مَليء بالشُّعراء لكن هي هي بذاتِها الشِّعر » —شارل بودلير.
