مسجات مقولات واقتباسات
- نصف ما أقوله لك لا معنى له، ولكنني أقوله ليتم معنى النصف الآخر. - جبران خليل جبران 📚.
- من لا يستطيع أن يعطي معنى لحياته، يجعلها مستحيلة. - نيتشه 📚.
- الحب الحقيقي هو الذي يُظهر ضعفنا، ويجعلنا نريد أن نكون أقوى في مواجهة هذا الضعف. - تولستوي 📚.
- كل ما لا أستطيع الوصول إليه، هو بالضبط ما أحتاجه لأكمل نفسي. - كافكا 📚.
- أحيانًا تجد نفسك تتوق إلى معاناة عميقة، لأنها وحدها القادرة على أن توقظ فيك الشعور بأنك حي. - دوستويفسكي 📚.
- منهك من كل تلك الأشياء التي انتهت في الخارج، ولكنها استمرت بداخلي. - كافكا 📚.
- لا تمنح أحد القدرة على أن يبدل سعادتك إلى حزن، أو تغيير مزاجك بكلمة، أعطهم كل ما تحب إلا نفسك وسعادتك فلا أحد يستحق ذلك إلا أنت. - وودي آلن 📚.
- بلا قلب نقي لن يكون هناك وعي كامل؛ لأن العقل لا يعمل إذا كان القلب مظلل بالفساد. - دوستويفسكي 📚.
كُلُّ ما حلمتُ به خذلني وكأنَّ قدميَّ الصغيرتينِ مخلوقتانِ للانزلاقِ سوزان عليوان
لو علم المؤمنون فضل الصلاة على النبي لما كفَّت ألسنتهم عنها كل حين. ـ عمر بن الخطاب
لا شيءَ يُضاهي محادثة جميلة مع عقلٍ جميل! - رينيه ماغريت.
لو رأيتني وأنا أقرأُ رسائلكِ، لرأيتِ أنكِ لا تكتبين لي كلامًا، بل تزرعين في الورقِ زهر أنفاسِكِ، فيأتيني فأقرأه. من رسائل الرّافعي إلى مي زيادة
سيكون بيتُنا دافئًا، يملأه الحبُّ، يسكنه الغفرانُ، يعرفُنا معًا، ويحبُّنا معًا نحن اللذان شيَّدناه _خطوةً بخطوةٍ_ معًا. - سمر إسماعيل.
نأخذ الخطوة التالية المحفوفة بالمخاطر نحو المجهول ، نحو الهواء الفارغ ، لا نفعل ذلك كي نُثبت امتلاكنا لشجاعةٍ من نوعٍ خاصّ ، بل لأنه لا يوجد أمامنا طريقٌ آخر... هان كانغ | كاتبة كورية جنوبية
يا من عرفتُكَ بالتماسُكِ مولعا حريّةُ الجدرانِ أن تتصدّعا! - محمد عبد الباري
«أنت ما كنت أمنية بس ضمن الامنيات أنت شكّي لا سرحت .. ويقيني لا ضويت» _عبدالله السراهيد
يقول أمل دنقل: و ارتحتُ في عينيكِ من عِبئي، وكُل شيءٍ حولنا يُملي علينا أن نخاف فـ يردُ فريد عمارة: على الأقل نخافُ معًا! الخوفُ مُحتمٌ علينا كما أن الضعفَ جِبلةٌ إنسانية، لكن لابُد من وجودِ المُستراح من كلِ هذا، و إن كانت هذه الراحةُ في عينِ أحدهم فحسب.
من سيفهم ضجيج داخلك وأنت في أتم هدوئك. - جبران خليل
ما أشدّ حيرتي بين ما أريد وما أستطيع. - نجيب محفوظ
لا يهم السبب الذي نبكي مِن أجله، فقد كانت قلوبنا تمتلئ بالأحزان لدرجة أنّ أي شيءٍ يكفي ليكونَ سببًا. - عبدالرحمن منيف
