يتعافى الإنسَان برسائِل من يُحب.
لكنني رغم هذا الحزن منك لازلت أحبك جداً .
والمكان الذي أحلم أن أعيش فيه .. لا يوجد على الخَريطة ، بل هوَ أيسرُ صَدرك .
لأن روحك قريبة من روحي، أكاد أجزم يقينًا أن كل ما تفكر به يمر من ذهني.
تخيل أنك أنبهاري أنا الذي شغفي مؤقت تجاه كل شيئ .
في نَبرة صوتها شيء يُمزقني | عشقاً |.
أحبكِ لأنكِ تُشبه مكاناً أهربُ إليه بإستمرار كي أرتاح من أسفار هذا العُمر .
أخشى أن لا أستطيعُ التحليقَ معكَ ، أخشى أن لا تستأنُسكَ روحي أو لا يُعجبَ قلبي بكَ ، وكل خوفي أن أكون عادياً بالنسبةِ لكَ لا أود أن أُقارنك بأحدهُم ولا أن أنطُقَ بكلمة لو وأنا بجواركِ ، سأُصلي كي أكونَ فيك قبل أن أكون بجانبكَ ، سأُصلي كي نلتقي من موضعِ الروُح ، كلما ضاق بيَّ الحالِ سأُصلي .
فيكِ من القبول ما لم تقتلهُ العادة ولا التكرار .
ملأتِني بكِ حتى مَسَّني خَجَلٌ من فرطِ ما غازلَتْني أَعْيُنُ الناسِ .
«أحبك دون أن أعرف كيف، أو متى أو أين، أحبك بلا مواربة، بلا عقد وبلا غرور: هكذا أحبك لأني لا أعرف طريقة أخرى»
تشبهين الصورة الأصيلة للأشياء ، تلك التي تبدأُ بإندفاعٍ عذب ، وتستمر بتسلسلٍ مُبهر ، وتنتهي بوقعٍ لايزول أثرهُ إلى الأبد .
شيء ما فيكِ مُختلف وآسر شيء يتعلّق بالعادية بالعفوية والاتساق الى حدٍ كبير بين المكنون والظاهر شيء في ظنّي لا يوصف لا يُحكى ولا يُكتب وأنا أحب الكتابة عنكِ وأحبكِ .
أريدهُ يمتلك الكثير والكثير من الخطط الناجحة ليجعلني أثق ، أطمئن وأعود لنفسي لأُحبه .
أنا سعيدةٌ أنك تحبني، يالها من عذوبةٍ أن أحبَّ بهذا الشكل
أتى حاملاً معهُ الحياة وهذا أشد وصفاً طابقَ قلبي منذُ قدومِه ✨.
لا تلفت النظر فقط بل كانت تلفت الروح .
كل شيء يبدو منطقيًا معَك كل شيء يدعو للحُلم للحب للتصديق أنت الفكرة الوحيدة الآمنة بين كل هذا القلق.
اُصِبتُ بإدمان اللون البُنيّ لا أعلم السبب إنْ كانت القهوة أو عيناها
على الرغم من إنني شخصٌ سريعُ الملل لا أمِلُ منكِ ولا من أحاديثك وتفاصيلُ يومك وشؤونك الصغيرةُ و الكبيرة لا أملُ من الرجوعِ إليكِ كل ليلة ولا أمِل من مزاجك وطريقتكِ التي تُحبينني بها ولغتكِ الخاصة التي تُحادثيني بها لا أملُ منكِ ابدًا