
أسف لأن جغرافيا الأرض تجعلني أعتذر لك من مكاني هذا ولم تمنحني الفرصة لإحتضانك لكن سأبقى كما أنا : أحبك جداً .
خَريفُ وَجهكِ الذي تتذمرينَ مِنه ، هوَ رَبيعُ حَياتِي .
ضَحكتُـكِ ، لَقطة وَاضِحة لما قَد يَحدثُ في الجَنة .
يقولون: «حيثما تجد راحتك إبنِ بيتًا و اسكن فيه» لذلك أينما تكونين أنتِ سأقف و أمد جذوري لأنمو في ارضِك.
جئتِ ضربة حظ، في الدقيقة التاسعة والثمانون من يأسي.
انا واقع بعمق بكِ كلما قاومت وقعت اكثر .
لك فِي قَلبي دِيارٌ مليء بِالحُب على الرُّغمِ مِن عِنادي الدَّائم .
أُنظرِ في عيني قولِ لي أنني السبب الأساسي لتسارع نبضات قلبك ♥️.
أنتِ عظيمَ في داخلي ملِكَ قلبي ثم حبيبي ثم توأم روحي ثم وطني ثم الحياة ♥️.
ألقاك وَ كل الودّ ، في قربك القَاه
وخلقت لي حياة أخرىٰ حين أتيت
أحبك لأنك الأمان والعوض عن كل شيء
جلس معها أربعون دقيقة .. كان يستمتع لكُل شيء في حديثها ، وعندما قررت الذهاب سألته : كم عمرك؟ قال لها أربعون دقيقة.
المسافه لا تلغي حقيقة شعوري، أنت دائماً موجود بشكل ما🖤.
ٲنتَ جميل كشيء مُقتبس مِن ملاذ الحياة🖤.
لستُ شاردًا إنما أنتِ تدورين في قلبي🖤.
-أين سنعيش؟ =سيكون لنا بيتنا الخاص -كيف سيكون؟ =صغير لكن دافئ -ماذا إن تشاجرنا؟ =نتصالح -إن كسرت قلبك، هل ستسامحني؟ =سأسامحك، ماذا عنكِ؟ -سأسامحك، لكن لا تكسر قلبي.♥️
تحتاج إلى أربعمائة قَصيدة كي تشرح للجمهور، كيف كانَ ثغرُها وهيَ تَبتسم..
نادرٌ لقاؤنا إلا أن الودّ موصول، وإذ نلتقي بعد غيبة طويله نستأنف حديثنا وكأننا لم نفترق إلا بالأمس.
بدونكِ لا شيء يَحْدث في الكون ، لا شيء يُمطر ، لا شيء يُزهر ، لا كِحل يولد تحتَ الجفون .