سراً بين الورق وقلبي، يقرؤُونك سطراً وأنتَ بداخلي رواية.
رجل يحبكِ بصدق قادرٌ على أن يُحرك السماء والأرض ليراكِ سعيدة مُطمئنة.
بهالساعه تحديدًا بثوانيها ودقائقها وبكل الأوقات أفكر بكِ وأريدكِ
وأنا عِن ألَف حبُ اكتفِيت فيكَ وحدكَ.
لعيناكِ أخطُّ ها هنا حروفًا تسيلُ شجنًا لأصنعَ منها قصائدَ عشقٍ أضمُّ بها سليل بسمةٍ قد صارَت للنورِ منافسًا وروحٌ ، للسكينةِ مرادفًا .. ها أنا أُلقي على مسمعاكِ مشاعرَ التهبت في مهجتي وثارت تولعًا وولهًا في قلبي .. كيف بي أن أحتضنَ عالمًا بحروفٍ عبثية ؟ أو أن أصف عيناكِ ، كوكبانِ بنصوص غزلية ؟ أو أن أكتب عن تلك البسمةِ بسطورٍ عربية ؟ وهل هناك مايقفُ متماسكًا أمامكِ ؟ وهل هناك ما لا يُهدم حبًا أمام عيناكِ ؟ وهل لأيّ شيءٍ أن يصمدَ أمام جمالكِ ؟ إعجازٌ أبدي ، ومستحيلٌ أزلي ..
ولم أجد وصفًا آخر لشعوري وأنا برفقتك، سِوى أن قلبي هادئ، كما لو أن نزاعاتي مع الأيام حُلّت أخيرًا.
أُحبكَ بجميع حواسي بكل ما أشعر به بروحي المكبلة برغبتي المُلحة في أن أتخطى كل هذه المسافات و أصل إلى يديك
كُنت انتَ بقعة الأمان الوحيدة في كل المرات ألتي رغبت فيها الهروب من كل شيء .
يفيض حُبك بي و يبدو على ملامحي بشكلٍ لا يمكنني أن أُخفيه .
وإني أحبك دون وضع مُسميات لهذا الحب أحُبـكِ كَأنكِ العالم بأكمله🖤.
كُل شيء من حَولي كان مُغبراً الأرض و الناس و الأشجار و الأماكن وَحدها عيناكَ كانت سمائي الصافيّة 🩵.
أُحب أن أراك سعيدًا وأُحب أن أحضر كل إنجازاتك وأُحب أن أستشعر كيف للأيام الحنونة أن تتتَالى عليك دون توقُف.
يديهِ دافِئة بإستمرار، كما لو أنّه يَحملُ شَمسٌ في داخِلها.
رُغماً عن تلك المسَافة أنتِ بجوُار قلبَي.
شمسيَ وجهُكِ ، وأنا الأرض أدور أدور ولا أكتفِي .
لم تكُن حبيبًا ، كُنت ضمّاد قَلبي .
أريدكِ أن تعلمي بأني أحبكِ أكثر مما أبين لكِ سواءً غبتُ عنكِ أو بقيت فلا تعتقدين أنني لم أعد أحبكِ.
وجهكَ يشتّت إنتباهي بالفعل مُغرم به.
ما بعّد عيُونك غّزل ولا بعّد ضحكتك حُب
ثم جئت في صدري مثلما يحلُّ الربيع، بعد خريفٍ من العُمر.